اخترت أن أتعلم أولاً تطوير الويب، بدون سبب محدد لأنه عليك اختيار شيء بالنهاية، وحتى في تطوير الويب هناك الكثير من اللغات وأطر العمل لتختار منها، وبالطبع ليس عليك احترافها أو حتى تعلمها جميعاً. تعلمت الآن الكثير عن تطوير الويب واتعلم الآن بناء تطبيقات الهاتف باستخدام نفس تقنيات تطوير المواقع التي تعلمتها سابقاً. وأخطط مستقبلاً الانتقال إلى أشياء متقدمة أكثر مثل الذكاء الاصطناعي والواقع الافتراضي، وربما القليل من أمن المعلومات لأحمي البرامج التي أصنعها فقط، والكثير الكثير... لكن خطوة خطوة،
1
بل يمكنه أن يصل أعلى من مستوى الخريج الجامعي، يمكنك أن تشتري نفس الكتب المقدمة في الجامعات وتتعلم نفس مواضيع ومواد الجامعة عبر الكتب والمحاضرات والدورات... التعليم الجامعي وحده لا يكفي أصلا ليجعلك محترف بشيء، هو فقط يعطيك نبذة عن كل موضوع، وعليك أنت التخصص. العلم ليس حكرا على الفئة التي تتحمل تكاليف الجامعات.
أحبطه إحباطا مدمرا! أولا، ما يعاني منه هو المماطلة والتشتت بأشياء أخرى غير تعلم الHTML، لم يقل أنه لا يحبها ولم يقم أحد بإجباره على تعلمها إذن هو يحبها وربما يكتشف أنه موهوب بالبرمجة. ثانيا، يمكنه أن يصبح هاكر مثل كثيرين غيره، هذا يتطلب تعب ومهارات عدة لكنه ليس بالمستحيل أبدا. وكونه هاكر لا يعني أن يسرق بنوك أو يتفاخر أمام زملائه، بل يمكنه أن يصبح هاكر أخلاقي ويتخصص في أمن المعلومات، وتطلبه البنوك والشركات الضخمة لحماية أنظمتها. حل مشكلتك
بالنسبة للمواقع والتطبيقات، فلكل موقع أو تطبيق فكرته وطريقته الخاصة بالبربح، مثل متجر إلكتروني، dropshipping، مدونة، موقع تقديم خدمات، والتطبيقات تتنوع أيضاً من برامج المحادثات إلى الألعاب... وهناك إحصائيات للربح في صفحة كل منتج (موقع أو تطبيق) معروض للبيع، ومعلومات عن مصادر الربح. أما الدومينات domains فهي عبارة عن دومينات ذات اسم مميز تشتريها لموقعك أو تشتري وتبيع، مثل التجارة، وبعضها يباع بأسعار خيالية. غالبية عمليات البيع في هذا الموقع تتم عبر المزاد.
لا أعتقد أن من المنطقي الإيمان بثلاثة آلهة، أو أن إلهاً كان ببطن أمه. وابحث أكثر عن موضوع نصوص المسيحيين، فهناك مئات النسخ من كتابهم المقدس، وبعض المسيحيون أنفسهم يعترفون بأنه محرف. وحتى لو كانت من 1900 سنة، فربما تحرفت منذ ذلك الزمن. أما عن غير المسلمين، فكنت أتساؤل مثلك، وسألت علماءً منذ مدة، وأجابوني أنه من لم يسمع عن الإسلام فيحاسبه الله حساباً خاصاً به، ولا يحاسبه حساب الكافر ولا يخلده في النار. وأن غير المسلمين في هذا الزمن
آسف على سوء فهمي. لو كان الأمر بهذه البساطة لدعا الكل بأن يريهم الله دليل قاطع أو معجزة على أنه موجود، لكن أعتقد أن الله تعالى أكبر من أن يتسجيب للجميع فرداً فرداً ويريهم دليل قاطع على وجوده. بعث أنبياء يكفي أن يقنعك أن تؤمن كما آمن الكثير من المسلمين (هذا مفهومي الشخصي ولا أدري إن كان هذا رأي علماء الإسلام). غالب الأساطير الإلهية مبادؤها سخيفة (أصنام، نار، شمس، حيوانات)، على الأقل هذا ما أعرفه عنها. أما عن الديانات السماوية