احمد ابوالمجد

24 نقاط السمعة
1.71 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرا لكم جميعا، لقد قرأت ردودكم كلها وكل واحد منكم أضاف لي شيئا كنت أجهله. حقا شكرا لكم
وإذا اخذنا فلسفة التخلي هذه مبدأً في حياتنا العملية، لاستقال اكثر العمال والموظفين والرؤساء.
برأيى ان التخلي عن المنصب جراء مشكلة او تعطل بعض الوظائف او حتي كلها مؤقتا، هو تهرب من المسؤلية، فنشوب حريق في أي شركة او مؤسسة او حتي منزل وارد جدا حدوثه، وليس بالضرورة حدوث هكذا حريق دليل تقصير من المسؤولين، ولا اعتقد ان الرئيس المذكور في المثال الذي طرحتيه قد استقال فقط بسبب ما حدث أعتقد أن للأمر جوانب خفية غير معلونة. وعموما محاولة اصلاح الخطأ أفضل من تركه والتخلي عنه.
انا مثلك تماما، نفذت عروضي وفي انتظار استبعاد عرض او انتهاء مدة الانتظار ٢١ يوم، واعتقد ان هذه المدة كبيرة الي حد ما يكفي جعل المدة ١٠ أيام حتي يتم اغلاق العرض، فهي مدة كافية لصاحب المشروع للتفكير في من سيختاره لمشروعه.
اتفق معك أن الفيس بوك أصبح منصة يشتكي منها الجاهل فضلا عن المثقف، لكن البديل الذي كرحته وهو موقع كورا في طريقه ليحذوا نفس الطريق الذي اتخذه فيس بوك خاصة النسخة العربية من كورا، علي عكس النسخة الاجنبية او الفرنسية.
اهلا بك صوفي، أعتقد أنني علقت علي مساهمتك من قبل في نفس الموضوع. انت كان لك خياران إما أن تعيشي معه كعبدة وتنفذي اوامره ولا تعيشي الحياة الزوجة كباقي المتزوجين. الثاني ان تطلقي منه وتعيشي بكرامتك بدون زوج فترة مؤقتة حتي يأتي نصيبك، وانتي اختري ذلك وهو خير لك وأفضل. لذا فنصيحتي لك هي الأ تحزني ولا تجلدي نفسك، طالما أنكي واثقة بأن الخطأ ليس منك.
مساهمتك أصابتي بالبهجة من العثور علي شخص يفعل ما أفعله مع كتبي 😀 انا من هؤلاء القلة الذين يخطون بأقلامهم أسفل الجملة التي أعجبتني، لكني لا أثني الورق أبدا خاصة في الكتب الغير أكاديمية. كان معي صديق لا يفعل ذلك ايدا وكان يقول لي لا تفسد مظهر الكتاب، لكني لا أجد متعة للقراءة للأسف إلا والقلم الرصاص في يدي أخطط وأدون ملاحظات في جانب الكتاب.
نعم أتفق مع ككونهما من نفس الجيل يكفي . ولا أري أن يزيد الفارق عن ال10 سنوات
من وجهة نظري أن الزواج بفتاه أكبر سنا ليس عيبا ولا يلزم بالضرورة فشل العلاقة الزوجية، لكن هناك أمور يجب مراعاتها وهي ما يطلق عليها علماء الشريعة والنظم الاجتماعية بالكفائة بين الزجين وهذه الكفائة أنواع منها الثقافية والاجتماعية والعمرية وهي ما تهمنا هنا فلا ينبغي أن يتزوج المرء بفتاة تكبره خمسة عشر سنة! أو أكثر وهذا طبعا راجع لعرف كل بلد، أما إذا مان الفارق ليس كبيرا فما المشكلة من زواجهما إذا توافقا؟
للأسف هذا شئ متعب جدا، حدث معي نفس الموقف وراسلت الدعم الفني للمساعدة لكن القرار كان نهائياعدت وأنشأت حساب جديد وحتي اللحظة لم أحظي بفرصة قط.
للعلم هناك 20 طالب حصلوا علي امتياز، ولم يكن بالأمر الهين أبدا فلقد كانوا فعلا طلبة علم ومتميزين، منهم من كان يحمل ال10 قراءات ومنهم من حصل علي الأول علي الجمهورية في مسابقة القران الكريم، وغير ذلك كثير. فليس معني وجود متميزين أن القائمين علي تقييم الطلبة كانوا متساهلين، اعتقد أنك درست هذا، كما أنك خرجت عن المطلوب من المنشور.
نعم شكرا لمساهمتك. هذا بالضبط هو المقصود.
شكرا لك يا صديقي (اسمح لي بهذا التعبير) نعم انا أجد نفسي في العمل الحر، احب العمل اونلاين، حيث الهدوء والتفكير وعدم وجود من يأمرك وينهاك ويظن نفسه اعلي منك، لكن بطبيعة الحال العمل الحر اصعب من غيره. بصراحة انا اوشكت للوصول الي نفس المدة بدون عميل تقريبا 😀
جميل، نعم نحن بالفعل بحابة الي مصحة أخلاق، وهي موجودة بالفعل، لكن قليل من يذهب اليها أو يتخذها ملاذا له، وأعتقد أنكي سوف تعثرين عليها داخل (الرفقة الصالحة) دمتي بخير.
شكرا علي هذه المشاركة المهمة استاذ علي. كثير من المشترين وأصحاب المشاريع لديهم هواجس ومخاوف من البائع الجديد، فهم غير واثقين فيهم، ويحسبونهم هواه في تنفيذ المشاريع ولا قدرات لديهم، مع ان العكس قد يكون صحيحا، فالباعة الجدد ليسوا فارغي البضاعة كما يظن اصحاب المشاريع. وهم يعرضون خدماتهم بأسعار زاهدة مقارنة بما يعرضه البالغ القديم او المميز، وهذا مفيد جدا للمشتري وعليه ان يستغل هذا الأمر لصالحه. وياليت كل اصحاب المشاريع يفكرون مثل تفكيرك هذا ويعطوا فرصة لأمثالي في النهوض.
شكرا لك استاذ علي، بالفعل انا مشترك علي خمسات ونشرت خدمتين لي، لكن لم يأتي الفرج بعد، وهو ان شاء الله قريب. اشكرك علي دعمك.