من قال أن بايبال توقف عن العمل؟ بايبال يعمل وليس به أي مشاكل
1
هو ليس كتاب واحد ذلك الذي أعجبني وأثر في في ناحية معينة. أول هذه الكتب: هو القرآن العظيم فهو الكتاب الأول والأفضل، وهو الكتاب الخالي من النقد والتعديل، وهو الكتاب الشامل بمعني الكلمة. ثانيا: هو كتاب الأب الغني والأب الفقير، كتاب مهم لكل من يريد أن ينظر لطريق المال بنظرة جديدة، وإن كان فيه بعض التحفظات عن أسلوب الكاتب في جني المال، إلا أن الكتاب مهم والأول في مجاله. ثالثا: كتاب أدب الدنيا والدين، للإمام القاضي الماوردي، هو من أفضل
يعجبني في ذلك كلام المنفلوطي حيث قال: عاشت المرأة المصرية حقبة من الدهر هادئة مطمئنة في بيتها، راضية عن نفسها وعن عيشها، تري السعادة كل السعادة في واجب تأديه لنفسها، أو وقفة تقفها بين يدي ربها، أو عطفة تعطفها على ولدها، أو جلسة تجلسها الي جارتها تبثها ذات نفسها وتستبثها سريرة قلبها، وتري الشرف كل الشرف في خضوعها لأبيها وائتمارها بأمر زوجها، ونزولها عند رضاهما. وكانت تفهم معني الحب وتجهل معني الغرام، فتحب زوجها لأنه زوجها، كما تحب ولدها لأنه
بداية أحب أن اشجعك بشدة علي نشر كتابك هذا، والقلق شئ طبيعي من حاجة اول مرة هتعملها أو هتخوض تجربة جديدة نوعا ما، بس لازم تنسقه كويس وتصمم غلاف جذاب...الخ أما بالنسبة لعدم رغبتك في كتابة اسمك، فدي حاجة غريبة بصراحة، هل هناك دافع قوي لهذا؟ لا اعتقد ذلك، يجب عليك ان تفصح عن نفسك بل ولو تكلمت عن نفسك في سطور يبقي أفضل، لأن القارئ يحب أن يعرف لمن يقرأ. انصحك بخوض التجربة، كم أتمني أن يكون لي كتاب
المال هو عصب الحياة ولا يمكن استمرار الحياة الا به، والفضيلة هي بمثابة الضابط للمال، من حيث طرق كسبه وطرق استخدامه، وإذا لم يحاط المال بهذه الفضيلة فهو بلا شك سيكون سببا في جلب الشر علي هذا العالم. ومنذ أيام قلائل شاهدت مسلسلا مصريا باسم "7 أرواح" هذا المسلسل يحكي جشع الناس في طلب المال ولو علي حساب العديد من الأرواح، وبدون فضيلة نهائيا وهذا أدي بالنتيجة المحتومة وهي موت كل الأطراف ، كل هذا بسبب خلو المال من الفضيلة.
انصحك بعدم اكمال الدراسات العليا، لوجود البديل من ناحية، ولصعوبتها المادية والمعنوية من ناحية اخري. انا حاليا مسجل في الدراسات العليا، وبسبب ظروفي لا استطيع حضور المحاضرات ولا حتي الحصول علي المنهج، وبالتالي فلن ادخل الامتحانات، خسرت فقط الوقت والمال في التقديم، والتعب النفسي حاليا. كان خطئي الأكبر أنني لم آخذ بنصيحة مجتمع حسوب انذاك.