كما قال أحدهم في التعليقات >لا أظن أنه يوجد شخص مشهور لم ينتقد حتى الرجل العظيم الذي أرفقته كمثال تعرض للهجوم و الانتقاد بعد الفتنة التي حصلت في الشرق الليبي بين ذوي الأصل الشرقي و الأصل الغربي، فقد قال الأغلب من ذوي الأصل الغربي كلاماً سيئاً عنه _و أنا منهم للأسف الشديد_، و لكن السبب كان أن ذوي الأصل الشرقي قالوا بدورهم كلاماً سيئاً عن مجاهد ليبي عظيم اخر و لكنه من غرب البلاد و هو رمضان السويحلي و لكنه

حسناً، ما رأيك إذاً بأن تقوم بتمحيصها، لا بد أن اهتماماتك قد تغيرت خلال الثلاث سنوات الماضية، احتفظ فقط بما تحتاج إليه حقاً و ما تحب أن تتعلمه جداً.

الأمر المدهش أكثر هو حضور الرجل الذي ذكره صاحب المقطع بالاسم (اللورد هيدلي) و الذييُعرف بالشيخ رحمة الله الفاروق و هو أحد النبلاء البريطانيين. وكان سياسيا ومؤلفا، وأحد الشخصيات المهمة التي اعتنقت الإسلام ورئيس الجمعية الإسلامية البريطانية. وينحدر من أسرة ملكية وهي سلالة ملوك شمال ويلز. إنه رجل عظيم و يستحق أن يتم البحث عنه و معرفة تاريخه، و هذا رابط ويكيبيديا الخاص به: >https://goo.gl/DzQ84f

الأمر ليس بخصوص الشجاعة، لكني مرغم على هذا

لا أظن بأن هناك شيئاً أتى بالصدفة في القرآن بل كل شيء أتى بحكمة لا يعلمها إلاّ الله سبحانه و تعالى، و من ضمنها موضوع الأعداد.... و لو أن هناك بعض المعدودات لا تكون واضحة و مباشرة بل يجب أن تضرب و تقسم و تجمع و تطرح حتى تخرج بالإعجاز!

رغم أن رأيّ سيجعل قلبك يعتصر من الألم و لكني سأقوله على أي حال، احذفها جميعاً فانت لم تستفد منها و لن تستفيد منها إلاّ بعد ثلاث سنوات أخرى، لتجدها أصبحت 10.000.000!، و أنا هنا لا أضخم الأمور فكما قلت أنت: >ضع فى اعتبارك ان هناك محتوى جديد يتم انتاجه يوميا وانت تحتاجه ايضا

>فهل برايكم يجوز ادخال مصطلحات عاميه الى العربيه الفصحى وان تعتمد هذه المصطلحات في القواميس و بهذا ندق آخر مسمار في نعش اللغة العربية

الدولار الواحد كان يتأرجح بين 1.25 و 1.30 دينار ليبي حتى نهاية 2014، أي حتى اندلاع الحرب

في ليبيا 50 دينار ، و هي تعادل ... لا أعلم كم تعادل فالدولار كل يوم بسعر ابتداءً من 5 دينار إلى 9 دينار بعد أن كان يساوي قبل 3 سنوات 1.25 دينار

أظن أن أفكار [@MustaphaAliArous] هي أفضل ما يمكن اقتراحه، بالإضافة إلى اختيار المزيد من الجوائز

و أغرب عبارة عربية أَلَمٌ أَلَمَّ أَلَمْ أُلِمَّ بِدَائِهِ .. إِنْ آنَ آنٌ آنَ آنُ أَوَانِهِ التفسير هو : - (أَلَمٌ ) ( أَلَمَّ ) ( أَلَمْ ) ( أُلِمْ ) ( بِدَائِه ) بمعنى : (وجعُ) (أحاط بي) (لم) (أعلم) (بمرضه) - ( إنْ ) ( آَنَّ ) ( آنٌ ) ( آنَ ) ( آنُ ) (شِفَائِه) بمعنى : (اذا) (توجع) (صاحب الألم) (حان) (وقت) (شفائه) و هذا يشهد على أن اللغة العربية هي أقوى لغة!

فكرة رائعة، بانتظار تنفيذها

>هل تؤمن بوجود / ظهور المهدي المنتظر ؟ بالطبع، فقد تم ذكره في الكثير من الأحاديث الصحيحة >هل تعتبر ان انكار ظهور المهدي ، هو انكار للإسلام ونوع من انواع الكفـر والردة ؟ أظن بأن حكم من أنكر وجوده كحكم من أنكر أحاديثاً صحيحةً للرسول(ﷺ)، و لا أعلم حكم من فعل هذا >هل تعتبر ان الموضوع كله سخفاً ، وأن هذا الامر هو مُجرّد اسقاط آخر للامة العربية والاسلامية في انتظار ( البطل المخلّص ) في المستقبل الذي ينهي كافة

اليوسفي هو ما يسمى لدينا في شمال أفريقيا بالمندلين، إذا فهو يتحدث عن بذر المندلين.

دينية اسلامية بخلافة على منهاج النبوة

و لكن ما الحل؟... اشعر بأني مختلف عن الناس بسبب هذا، و قد بدأت بالملل لبقائي وحيداً لفترات طويلة.

كلامك لا غبار عليه و لكن هات من يفهم... حتى هذا الموضوع تم جلده بالتسليب

أظن أن هنالك سوء تفاهم حصل هنا، أنا كنت أمزح

و أكثر لو استطعت

لم افهم هدفك بالضبط من هذه المساهمة و لكن اظن بأنك تريد العودة لتصفح المساهمات القديمة من بداية حسوب و مساهمات الفترة الذهبية لأباطرة حسوب، إذا كان هذا ما تريد فهذه الطريقة تمكنك من العودة إلى المساهمات القديمة >https://io.hsoub.com/go/22222 هذه مساهمة قديمة منذ سنتين يطلب فيها صاحبها برنامجاً لتنظيم الوقت فقط اكتب عنوان الموقع ثم go ثم اكتب أي رقم قديم و ستجد نفسك في العصر الذهبي لحسوب.

>فماذا ستفعل لو أن بلدك صادق على مثل هذا القرار ؟ سانتظر مرضاً عضال لم يتخيله البشر يوماً لينزل ليفتك بالشواذ و من صادق على مثل هذا القرار، لأن رسول الله (ﷺ) قال: لم تظهر الفاحشة في قوم قطُّ حتى يعلنوا بها إلا فشا فيهم الطاعون والأوجاع التي لم تكن في أسلافهم الذين مضوا >هل ستعتبره انتصارا للانسانية ؟ أم خيبة للمسلمين ؟ خيبة للإسلام >أم أنك ستتخذ منهجا أكثر عقلانية و حكمة و تواجه بها هاته العاصفة العلمانية ؟

ما هو هذا ال(ديسكور)؟

في الحقيقة لا أعلم، و لكن أظن أن التاريخ العظيم للأمة سيعود، و سنعود لنقود العالم

خير ما فعلت، لو كنت كتبت اسلامية لهوجمت و اتهمت بالإرهاب !

و ماذا لو توحدت جميع الدول الإسلامية تحت راية الخلافة الإسلامية؟.... ألن يكون أفضل!