عبدالعزيز آل رفده

تثيرني الاسئلة المتعلقة بالذات والتجارب، ولي مع الكتابة علاقة حب أبدية تفضي بي دوما للتدفق دون إحساس لا بالمكان ولا بالزمان، كاتب ومقدم بودكاست خواطر مفكرة على منصتي آبل بودكاست وساوند كلاود

http://aziznotes.com

65 نقاط السمعة
6.69 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
أهلا وسهلا.. أنت أجبت حينما قلت (وظيفة بيلوجية) أي لسبب غير واضح منذ عصر التأريخ هناك حاجة طبيعية وغريزية للنوم وهناك عدة أسباب تندرج لذلك منها في مراحل النوم هناك الذكريات التي تمر عليك بشكل يومي، الإنسان يتطور ويتعلم الدروس وينضج بسبب مرحلة النوم لحركة العين السريعة REM، وأيضا تخزن هذه الذكريات في العقل مع حركة العين غير السريعة NREM وتكون محفوظة بشكل أبدي، ولهذا الأكثر تأثرا بقلة النوم هم مرضى الخرف (الزهايمر)، ويضاف لذلك سلسلة من العمليات الحيوية الداخلية
أتفق تماما سبق وأن أفردت نشرة سابقة تحدثت فيها بالتفصيل كدليل مبدئي لكن يرغب في خوض الصيام المتقطع عبر هذه النشرة https://gohodhod.com/@aziznotes/issues/940?preview_token=f66572e8-f659-4a2f-88b3-4a078c80b1d7 وفي نشرة أخرى لخصت تجربتي عبر دروس موقع Udemey من خلال هذه النشرة https://gohodhod.com/@aziznotes/issues/2112?preview_token=6f411d77-fc57-468b-9913-a18a7445473e
تعرضت لعدة مواقف من هذا النوع، الحل ببساطة أن أرضي العميل حتى وإن كلفني ذلك خسارة المنتج، الميزة العاطفية لكسب العميل في هذه الأثناء أكبر من غيرها، وأعتقد بأن المواقف السيئة وطريقة تعامل الشركات مع عملائها بطريقة ايجابية ومحببة هي التي ستنشر من اسم العلامة حتما
شكرا لك نبراس، كلماتك صنعت يومي بالفعل 🙏🏼 شكرا لاستقطاعك وقتا لقراءة المحتوى وتعليقك الجميل، ممنون لك جدا
التأثير العاطفي في ظني يأتي بالتراكم وليس من أول مرة، ربما بعض الاعلانات الدعائية التي كانت تظهر في الصغر لدينا تحاكي ذلك الشعور العاطفي في حنينك وارتباطك مع منتج (كورن فليكس أو شيبس) أو على صعيد آخر تعامل العميل المثالي معي عند وقوع خطأ في تعويضي أو مفاجئتي بهدية ما أو كود خصم، المهم ترك أثر ايجابي ومفاجئ لدى العميل يمكنه من عدم نسيانك البتة
أعتقد من المنطقية أن تشاهد الاخرين وتتعلم منهم، المحاكاة وفقا لميزانيتك المتوقعة للترويج هي من الحكمة بمكان اتخاذها، أيضا الكثير من الامور قد تختلف وفقا للمنتج والذي قد يكون رقميا أو ملموسا. لذا أعتقد أن من الحكمة اتخاذ بعض النماذج السابقة ومحاكاتها على أرض الواقع
شكرا لمساهمتك هبة في الموضوع، حقيقة لا أستبعد وجود أي تعليقات غير حقيقة أو مزورة، في بعض التطبيقات مثل قوقل ماب يمكنك معرفة حقيقة هذه التعليقات الايجابية من عدمها عند رؤية رابط صفحة العميل الذي قام بالرد، كلما تباينت تعليقاته ما بين السلب والايجاب وكان عددها كبيرا فهذا يعني بالغالب صدق تعليقه دون تحيز. المختصر هناك بعض الادلة التي تخبرك عن صدق التعليقات من عدمها
صحيح وجود تقييم واحد ربما سيؤثر في سير عميلة الشراء يا طارق، ولذا أوصي العميل بالاتجاه فورا نحو صاحب المنتج للاستفسار عن أي لبس أو تبرير لتعليق سيئ وعن كيفية تعامل صاحب المنتج/الخدمة مع تعليقات العملاء وإصلاح الأخطاء 👍🏼
ومن هنا عزيزي خالد ندرك أهمية وعي العميل بقراءة تجارب العملاء وتعليقاتهم لأنها تعكس صورة حقيقة عن صاحب المنتج/الخدمة شكرا لقرائتك
أهلا بك، صحيح من الجيد أن تبدأ عملك بنفسك وهذا هو المنطق، حينما تبدأ في شئ ما لتتأكد منه بتحسسك مناطق القوة والضعف، ومنها للإنطلاق فهي تعود عليك حتما بالنفع، ولكن مع كل ذلك عليك أن تدرك اللحظة التي عليك تفويض أعمالك للآخرين حتى لا تقع في دوامة الملل والتوقف. أما عن العمل الفعلي والحر، العالم كله مقبل على تغير كبير في هيكلة الوظائف ولكن ربما الأعمال التي تحتاج للتفكير والتحليل والبحث مثل مهمة الطب لن يجد فيها الذكاء الاصنطاعي
شكرا لمشاركتك التجربة ولولا هذه الأخطاء لما علمنا أهمية ما نتحدث عنه في مهارة التفويض وإدراكنا لحجم العائدات الضخمة لو قمنا بها ذلك الوقت
مرحبا عليّ صحيح أتفق معك جملة وتفصيلا 🙏🏼
صحيح ربما سبق وأن كتبت مدونة كاملة تتحدث عن (أفضل مزودي خدمة التجارة الالكترونية، كيف تبدأ؟ ومن تستهدف؟ ) ذكرت فيها إحصائيات مطولة عن حجم التجارة الالكترونية في المملكة العربية السعودية في عام ٢٠٢١ من الرابط https://notesaziz.blogspot.com/2021/11/571-64.html?m=1
وجهة نظر جميلة 👍🏼
وصف وتفريق جدا رائع استمتعت وأنا اقرأ 👍🏼
أعتقد بأن أكثر ما دفعني للكتابة بشكل مستمر هي الفكرة في كتاب (مت فارغا) والإشارة بأن أكثر ما خسر الكون هم أولئك الذين ماتوا في قبورهم ولم يكن لهم وقت لإطلاق طاقاتهم وخبراتهم في الحياة. بالإضافة إلى ذلك أعتقد وبصفة شخصية أن متى ما تحولت ثقافة التدوين والكتابة إلى ثقافة لتخدم الآخرين، وتعلمهم، وتوجههم فبهذا سوف تتخذ صفة الديمومة والإستمرار
أدب الرحلات جميل جدا وملهم، أول ما قرأته كان للكتاب عبدالله الجمعة في كتاب قصير بعنوان (حكايا سعودي في أوروبا)، وهو ما ألهمني بعد قرائته في الذهاب وحيدا لإسبانيا وتجولي بين ٧ مدن داخلها. أول ما كتبت في مشاعري ما بعد السفر كانت مقالة بعنوان (ماذا ستجد في إندونيسيا؟ تجربة مسافر رأى الجمال بعينيه!) https://ziid.net/tourism/what-will-you-find-in-indonesia-experience-the-traveler-saw-beauty-with-his-eyes/ ثم سفرتي التي ذهب فيها وحيدا لإسبانيا تحت عنوان (قصتي حين سافرت وحيدًا على طريقة أشهر الرحالة السعوديين الشباب) https://ziid.net/tourism/travel-lonely-you-and-your-bag-only/ وأخيرا تجربتي الأخيرة في زيارة
مرحبا نورهان، شكرا لقرائتك لنتائج أفضل حينما يدمج كلا من الصيام المتقطع ونظام الكيتو سوف تلاحظين نتائج ممتازة (ولكن) سوف تكون مرهقة، ونعم أنا مع النظام الأسهل لعمل الجسم فمثلا طريقتي الخاصة هي توزيع سعراتي ما بين المغذيات الكبرى بحيث (٤٠٪؜ للبروتينات، ٤٠٪؜ للنشويات، و ٢٠٪؜ للدهون) المهم أن يكون هناك عجز للسعرات أقل ب ٥٠٠ سعرة من سعرات المحافظة، وبناء عليها يتم تقسيمها على المغذيات الكبرى كما ذكرت أعلاه بالجرامات. الأهم أن يكون نمطا للحياة طولا بعرض وليس مرحلة
هذه تساؤلات عميقة جدا، وأعتقد أنها قديمة قدم الإنسان نفسه، سبق وأن تساءلت عن كيف لنا أن نكون قدوة حسنة للآخرين وكنت قد أجبت عن ذلك عبر تدوينة بعنوان (كيف تؤثر في الآخرين وتتمكن من تغييرهم الأفضل؟) وذلك عبر الرابطين أدناه. http://notesaziz.blogspot.com/2022/06/blog-post_7.html https://gohodhod.com/@aziznotes/issues/1918?preview_token=46892c95-e75c-442b-8d6f-4197a8cc2ef6
وجهة نظر جميلة يا محمد، شكرا لوقتك
جميل أسامة، حينما توطن نفسك بقراءة شئ معاكسا تماما لتوجهاتك هو ما سيغرس فيك الرحمة والتعاطف ولرؤية الأمور من موضع أشمل وأعّم، وربما سيضيف إليك شيئا من الحكمة وعدم التعجل في إصدار الأحكام أو الآراء تجاه الآخرين، ممنون لقرائتك
أهلا معتز، أتفق معك، ولذا الكتب كما قلت أنت الملجأ الذي تذهب إليه وتتيقن تماما بأنه سيفيض عليك أضعاف أضعاف ما لم تدركه من السعادة والمتعة، شكرا لردك
صحيح، الرأي الذي أيده جلال أمين ليس خاطئا أبدا، ولكن كل شخص فينا يملك رؤية للأمور تختلف عن الآخر، وبالتالي تعريف أو وصفا يراه مناسبًا للكتاب الجيّد، وربما ما تؤمن به اليوم سوف تنكره مستقبلا، لا أحد يعلم، شكرا لإسهامك محمود ممنون لقرائتك ووقتك
جميل نورة، شكرا لإسهامك وأتفق معك أيضا فيما ذكرتي، شكرا لإخباري عن الكتابين، سبق أن قرأت لأوليفر ساكس والموسيقى وعن روعة وإبداع العقل البشري فيما يتعلق بالنغم وإرتباطه العاطفي بها، أيضا شكرا للكتاب الآخر الذي شاركتني إياه عن الإلمام بالحقيقة، سوف أضمن أن يكون أحد الكتب التي سأقرأها في المستقبل القريب 🙏🏼
شكرا لقرائتك علي وجهة نظرك أحترمها ولها بعد حقيقي، لم أقرأ لأي كاتب تحدث عن كاتب آخر وتطرق لسيرته الذاتية، في ظني ولعمري الصغير أي سيرة ذاتية فهي تضيف لي الكثير من البصيرة، والصبر، والاستفادة من القصص المروية، تقربني جدا من الحياة بواقعيتها من أفذاذ سبق وأن عاشوا، وصالوا وجالوا في الحياة، لذا هي بالنسبة لي مدرسة حقيقية من الحكم المحكية من أشخاص عاصروا أحداث لا تتكرر في التاريخ، لذا ولهذا السبب هي من الأقرب لقلبي، لذا حين يتحدث صاحبها