رجل بلغ من العمر ال 61 سنة حاملا معه سلوكيات معينة . هل من المعقول أن يغير من سلوكه بمجرد طرح المعلومات عليه ؟ كي لا أطيل ... والدك يحتاج علاج معرفي سلوكي كي تتغير أفكاره و سلوكياته فيما يخص النظام الغذائي. و بعدها ستكن له الأذن الصاغية و العقل المستوعب لما تحذرونه منه . الخلاصة : عشر أطباء من الهند إلى السند لا يقنعونه إذا لم يدخلوا من باب محاولة تغير السلوك و تغير الفكرة.
1
*نعم لابد أن تأخذ برأي و إلا .......* أمازحك و الله و حتى هذه الجملة : > وجهة النظر في نظري طريق للتخلص بأدب .... على كل أتمنى لك التوفيق. كتبتها استفزازا مبني على المزاح و إلا كما قلت نحن نتناقش و نتبادل وجهات النظر التي أفرح كثيرا عندما أجد من يخالفني .... *فالخلاف أصل الحركة* بالمناسبة أرجعت لك نقطتك على آخر تعليق لك . أتمنى لك التوفيق
اهٍ .... يا عمرو أتمنى أني لم أحرجك ، أنت تتكلم ارتجالا في مكان يجتمع به تقنيين مشهورين بالتركيز من غيرهم عموما : > الأمر في مجمله لا يعدو عن كونه مكاشفة للنفس، ودعوة للتفكر في المحرمات (لماذا حُرّمَت؟ وما هي الحكمة من وراء ذلك؟) . لم أره في *أصل الموضوع* بل كان تبريرا و أنت تعلم ما معنى التبرير. ما معنى و لا تقربوا الزنا ؟ أي سبله و أسبابه المؤدية إليه وطبعا أنت تعلم أنه يوجد في الإسلام
أهلا و سهلا ، أرى من ردودك أن ميولك للدِّين كبير مما ولّد لدي شيءٌ من العجبِ تجاه طرحكَ لموضوعٍ مثل هذا . و الذي أثارني أكثر كيف تلاعبت بعقلك مسوغا لنفسك طرحا مثل الذي طرحته. "إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ ۚ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ". بالمناسبة قمت بتسليب الموضوع .
*لكل داء دواء علمه من علمه وجهله من جهله .* *الحالة التي تمر بها وسواس و يقال لها حالة عدم اليقين* ..... فإعادتك لنفس اللقطة العديد من المرات يقال له في *علم النفس الفعل القهري*.... تقوم بالفعل و الذي هو اعادة اللقطة لعدة مرات أو الرجوع إليها *لتخفيف التوتر و القلق* ..... و يعتبر هذا السلوك-يعني الرجوع و التأكد و التكرار للتخلص أو إنقاص التوتر و القلق- *من أعظم مغديات و مقويات الوسواس لديك* . و لكن أبشر ففي حالتك
إياك أن يكون لك *أمل في إيجاد الحل* ما لم *تعرف الحالة* التي أنت بها الآن . و لتعرف الحالة التي أنت بها لا بد لك من *حلقة كبيرة* من فشل ونهوض و يأس وقنوط و غيرها من الأمور التي ستساعدك في الفهم العملي لحالتك و إيجاد الحلول المرجوة يكون ذلك بنسب و في هذا المشوار لابد لك من مادة الصبر و هي كذلك بنسب *هذه هي الحقيقة فالأغلبية تتعب كثيرا كثيرا لتصل*. و و ظيفتي كمجيب على تساؤلك و
أنت تسير على خطى السفسطائيين الذين جعلوا الإنسان هو المحور و المرجع في الحكم على كل ما يحدث حوله . فمحبتك أو كرهك لفعل ما أو شخص ما سواء كان هذا الحكم منطلقه تفضيل شخصي أو مبدئي يرتكز على أسس و قواعد خاصة بك فاعلم أن هذه هي السفسطة و في المقابل إذا كان منطلقك في الأحكام منطقي يرتكز على قواعد أفلاطونية أرسطية حتى و لو كانت متطورة بحيث تجعل الحواس هي المسؤولة على الإدراك و العقل مسؤول على تحليل
هل يوجد نسبة 5 بالمئة من الخطأ في فهمك للولاء و البراء يا تقي ؟ و هل يوجد 5 بالمئة أخرى لعدم الإحاطة التامة بالولاء و البراء ؟ إذا كانت الإجاة بنعم ..... وطبعا هي نعم ... فأتركك تقدر النسبة الحقيقية و خاصة أنه من كتابتك تبدو أنك من العامة المقلدة الذين اطلعوا على أشياء بدى لهم أن غيرهم لم يطلعوا عليها. و بالتوفيق.