Abdelghani Moussaoui

مشروع روائي ،كاتب و رسام هاوي .. احب التصوير كثيرا ، و السفر أيضا

31 نقاط السمعة
7.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ليس الثراء بمعنى الكلمة، أسميه أنا النجاح، جربت مجال الأسهم و دخلت أسواق العملات لسنوات و لكني لم أستطع ان أبلغ ما كنت أرجوه لأسباب و تقلبات عدة بالأسواق، و الأزمات العالمية، لهذا غيرت من خطتي و تخليت عن المجال نهائيا، أجرب الآن نفسي بمجال الرسم و الكتابة ، و اتمنى ان أوفق فيهما .. أحب التصميم أيضا أعمل ببعض المواقع . هذه تجربتي المتواضعة، الله يوفق الساعين، و في ما يخص الثراء ، ببلداننا العربية صعب جدا بلوغه ،
ليس بعد، مجرد محاولات فاشلة ..
ما يمكننا الإستفادة منه من الآخرين هي تجاربهم و خبرتهم بالمجال فقط . أما الباقي فيعتمد علينا و على طموحنا، إصرارنا و تشبثنا حتى النهاية . نحن من نختار كيف نصل و متى و أين ... الطرق كلها واضحة ، و لا أحد سيخطوها محلنا لا أحد .
ارى ان الكاتبة قدمت نظرتها و رأيها عن المراة و نقاط قوتها ،كما أضافت الكثير من النصائح و التوجيهات تدفع فيها المراة لأن تكون ذلك النموذج المميز الذي يعتمد عليه في بناء المجتمع من ناحية و الأسرة من ناحية اخرى ، إمراة متفوقة و ناجحة بحياتها، بعملها ،ببيتها ، إمراة لا ترى النجاح بالزواج من عدمه ... يبقى موضوع المراة و الرجل ، و الارتباط شيئا نسبيا و بحرا شاسعا لا شطآن له .. لكل رايه ، اما الارتباط هو
كما ذكرت الأخت تقوى ، كلها اقدار ، و لا سلطة للبشر أمام أياد القدر ...لا سلطة .. نتقبل كل الأشياء بحلوها و مرها ...بسعادتها و حزنها ..دون أية إعتراضات ..دون رفض . أشكرك مجددا ، يسعدني مرورك الأنيق ،اتمنى لك كل التوفيق مودتي و تقديري .
و الله كما وصفت ، صعب جدا جدا ... أجدني من حين لآخر أبتعد بتفكيري و دائما ما تقودني النهاية نحو مستقبل مخيف ، اتساءل ماذا لو فقدتهم ، ماذا لو فقدت جدتي ،ابي .... ماذا عن امي .. كيف سيمر علي ذلك اليوم و كيف ستكون الايام بعدها و بدونها .. أستبق الاحداث كل مرة ، رغم أن الموت حق ، ولكن شعور الفقدان الذي تتركه فينا قاس و مؤلم جدا .. الله لا يبعدنا عن عزيز .. اشكرك
المشاعر الإنسانية كلها واحدة وكل فرد منا يشعر بها وإن اختلفت درجات وطريقة التعبير.. تماما أصبت ...نختلف في التعبير فقط ،تبقى الأزمة واحدة .. الحزن لا ينتهي فينا ، نحن لا ننسى نتناسى فقط و نحاول كما ذكرت ان نتعايش و نتأقلم كل مرة مع الوضع .. اشكر مرورك الأنيق ،و حسك الراقي ..مودتي و تقديري
الخوف من الفشل هو في حد ذاته فشل .. مقال مميز و رائع ،أبدعت حقا ، دام القلم
لم أحظى بعد للقراءة لهذا الكاتب المميز الذي سمعت الكثير عنه و عن ابداعه .. شوقتني بمقالك الدسم هذا عن كتابه ،للقراءة له و الأخذ في بحاره .. الذاكرة صارت مصدر وجع لنا ،تحتفظ بأسخف المشاهد و أكثرها حزنا و ألما ... لم يعد للسعادة ركن برفوف الذاكرة .. يروقني اسلوبك المميز في مراجعة الكتب ،و طرحها ببساطة و مرونة ،وأسلوب شيق و مغر .. واصلي ،تبدعين كل مرة ، بالتوفيق لك في كتابات اخرى
عن الكتاب ،لقد كان نزهتي المفضلة و جولتي الرائعة إلى بلاد مجاورة لم أزرها .. آه على هذا الكتاب ، جو العائلة و تلك اللمة الصباحية و المسائية الدافئة ،أسلوبه الرائع في وصف الأشياء و سلاسته المعتمدة في الانتقال بين المشاهد ، كان حقا من الكتب المميزة التي قراتها يشعرك بالحياة في اوطان تقتل شعبها و تدوسه اقدام الحكام بقوة .. كتاب يفوح سعادة و دفئا .. أما عن الحزن ،في نظري لا يميل الكتاب الى استغلاله لجذب القراء ...
اعجبني اسلوبك الرائع في الطرح ، الكتاب حقا رائع يستحق أن يلقي الجميع عليه نظرة .. اما عن المقولة ، ففي نظري تختلف آثارها حسب المجتمع ففي مجتمعاتنا من الجيد ان يخشاك الاخرون افضل من أن يحبوك ، فاذا كنت طيبا متسامحا ،سيدوسك الكثيرون ممن يعتبرون أن طيبتك و تسامحك ماهو الا حمق و غباء منك .. لا تكن طيبا بمجتمعاتنا ، الطيبون هم اكثر الناس تألما ،و ان لم يتحدثوا. ... يجرحهم الآخرون دون ان يعلموا ... عن تجربة
أشكرك على آرائك المميزة و قراءتك المتمعنة لما بين السطور . سآخذ كل ما قلته بعين الاعتبار ، ولكن مشكلتي اني لا اجد زرا او طريقة للتعديل في كل ما كتبت.. تحياتي الحارة لك أخي العزيز ♡
هذا من رقي ذوقك، أشكرك الاخت فردوس على مرورك العطرالذي أضاف الكثير .. تحياتي 🙏🌹🌺🌹🙏
هي كذلك أخي عبد الجبار ، الحياة تحتاج منا ان نواجهها أيام لنا و أيام علينا .. الله يسعدك و يبعد عنك كل حزن ، مودتي و تقديري ♡ دمت بخير
شكرا على ارشاداتك و نصائحك الدائمة أقدر لك هذا كثيرا .. لم افهم ماذا تقصد بالترقيم ؟ و هل هناك طريقة للتعديل في النصوص مرة اخرى يعني لا اجد كيف اصحح او اعدل في نصوص قمت بنشرها .. اما عن التناقض ، فلا أظن ان هناك خللا .. اقصد أني ذكرت الجو بالسطح ،ثم واصلت الحديث عن تواجدي بالغرفة .. لا أدري حقا و لكني سأعيد النظر في هته النقطة .. أشكرك جزيل الشكر ،مودتي و تقديري ♡
في الحقيقة ، لا يمكنني فعل شيء حيال الأمر رغم انه مؤلم و موجع حقا .. مؤلم هو إحساس أن نصير بالهامش فجأة ،بعدما كنا بالأمس حاضرون بكل سطر و بكل صفحة و تفصيلة بكتاب أحدهم الهامش للصادقين ،للأوفياء .. ربما سنجد راحتنا بالهامش ، مع من يشبهنا ،فلم يعد لنا طاقة لنكون ضمن سطور او حياة احد لم يعد يهمه أمرنا.. الهامش يكفينا ..
صدقت استاذ علي ، من يحبنا بصدق من نعني له الكثير ،لا يمكنه ان ينسحب ببساطة لايمكنه أن يبتعد ،هو نفسه الإحساس الموجع الذي نشعر به سيشعر به أيضا . لا يمكننا أن نلوم أحدا عن انسحابه ،او ابتعاده .. صحيح ان هذا مؤلم احيانا ،و لكننا لسنا هنا لنرغم احدا عن البقاء ،عن الاهتمام بنا بنفس القدر ، فمثلما جمعتنا بهم الصدفة ،ستجمعنا بآخرين يقدرون وجودنا و اهتمامنا و قربنا الدائم منهم ...يكفي أن نبحث لنا عن صدفة اخرى
شتاء و قهوة ... و سير بالشوارع تحت المطر ، لا شتاء في غيابنا ...لاشتاء في هروبنا ..
الله لا يحرمنا حضورهم ، وجودهم الدائم بقربنا .. لقد أضفت الكثير ، و عبرت بعمق عن ما يخلفه الفقدان فينا الله يحفضلك كل عزيز ،الله يحفضك من كل فقدان تحياتي الطيبة لك أستاذ مازن ،مودتي وتقديري ♡
في البداية ،أشكر مرورك العطر أستاذ علي .. في الحقيقة أفكر في أن اصبح كاتبا و اطمح لذلك .. و لكني أفشل كلما حملت القلم ، أجدني بعيدا جدا كلما قرأت للبعض .. لا ادري حقا و لكني لا أظن اني ساواصل ، اصبحت الكتابة مؤخرا بالنسبة لي موعد لتدوين كل حزين و حسب .. في الحقيقة ،لم اعد املك نفس الحافز الذي يجعلني اواصل الكتابة
أول ما قرأته لك استاذ مازن .. و كان الأجمل على الإطلاق ، أحسست بكلماتك تخاطب الرحيل و الوداع ،الإهمال و الغربة التي تسكننا برحيل من كانوا بالأمس أوطانا نسكنها .. كلمات في الصميم ،ابدعت ♡
سعيد بمرورك الأنيق ... أشكرك على تنبيهي حول علامات الترقيم و الترتيب .. عندما اعدت النظر لاحظت ما قلته جليا بكل السطور .. والله صدقت في محلها تماما .. لقد أضفت الكثير الكثير ،أشكرك ،تحياتي
الأم .. كلمة تعبر عن حالها ،من الألف إلى الميم تبقى الأم ،الحنان، الحب و السند ،و الوطن حين تخذلنا الأوطان ..
أنا ...!؟ كان لابد أن نعرف من نكون ...قبل كل هذا ..