لا أؤمن بوطن إصطنعه الإستعمار أؤمن بوطن صنعه و بناه أجدادي
1
فكرتك خاطئة الجنوب الليبي بالكامل سُمر و مدينة تاورغاء الواقعة في غرب البلاد بالكامل سمراء , أما عن الجانب الغير عنصري هناك صداقات و معارف تناسب بين السُمر والبيض في كل مكان ,العنصرية مقتصرة علي الأفارقة الذين تحصلوا علي الجنسية الليبية حديثا أو أجداده هاجرو من البلدان ما وراء الصحراء إلي ليبيا من ثم ولد و عاش في ليبيا توجد عنصرية بشكل كبير إتجاههم .
أولا أتكلم عن السُمر الليبيين , ثانيا شعبي و أعرفه ربما يعتبر أكثر الشعوب العربية عنصرية تجدهم عنصرين إتجاه حتي البيض غير الليبين إتجاه المصريين , التونسيين ,الجزائريين, الفلسطنيين, السوريين.............إلخ) و لا أستطيع إنكار ذلك. بل حتي إنهم لا يجوزون بناتهم لغير الليبيين , ولكن في كلامي أقصد السُمر الليبيين. و لم أعمم . وهناك فكر أخري أن قبائل شرق ليبيا لا يتجوزون من قبائل الغرب و العكس الصحيح إلا في بعض المدن الكبيرة كبنغازي و طرابلس هذه الظاهر متفشية
يمكنك إعتبار هذا الدليل زلة مني و أنا أعترف ربما بهزيمتي و لكن دعنا نفتح موضوعا اخر حتي لا نتمسك بحجة ويصبح الأمر جدال من أجل الجدال و كي يصبح الأمر أكثر موضوعية سأطرح فكرة علمية أخري من ناحية بيولوجية أي حيوية وبالطبع هو مقتبس إقتباس لأنني قد أخطئ في الشرح و تأخذها حجة علي . أما بالنسبة لنظرية "داروين" المسماة بالاختيار الطبيعي " NATURAL SELECTION " والتي تنص على أن الطبيعة تختار من المخلوقات الصفات التي تناسبها فهو يقول
في الفترة الأخيرة إنتشرت علي مواقع التواصل الإجتماعي كتاب يتحدث عن نظرية المؤامرة و هو رقعة علي أحجار الشطرنج لويليام غاي كار لقد أكملت الكتاب ولم أقتنع كل ماكتب فيه الكتاب يتخذ طابعاً دراميا لا أكثر و إنفعال الكاتب بسبب معاداته للعلمانية و تطرفه المسيحي هو ما أدي إلي ذلك , و لا توجد مصادر يعتمد عليها الكاتب. لا أعلم لا يوجد حاليا تخطيط لقراءة كتاب معين فأنا غالبية إهتماماتي سياسية أو تاريخية.
تفسير البيضاوي: إن الله تعالى عظم هذا القسم لما في المقسم له من الدلالة على عظم القدرة وكمال الحكمة وفرط الرحمة. وقال السعدي: أقسم تعالى بالنجوم ومواقعها أي: مساقطها في مغاربها، وما يحدث الله في تلك الأوقات، من الحوادث الدالة على عظمته وكبريائه وتوحيده، ثم عظم هذا المقسم به، فقال: وإنه لقسم لو تعلمون عظيم ـ وإنما كان القسم عظيما، لأن في النجوم وجريانها، وسقوطها عند مغاربها، آيات وعبرا لا يمكن حصرها. وقال ابن كثير: وقوله: وإنه لقسم لو تعلمون عظيم
بحسب بحثي في هذا الموضوع لقد وجدت سببا مقنعا و حيداً و أقنعني بشدة , حيث أنه عندما دخل الإكسندر المقدوني إلي بلاد فارس أمر بإحراق المخطوطات المقدسة عند الزارداشتيين التي كانوا يكتبونها علي جلود الحيوانات , ي بدأو بتجميع مخطوطاتهم , وعندما دخل المسلمين بلاد فارس إعتقد الزاردشتيون بأن المسلمين سيفعلون مثلما فعل الإكسندر المقدوني فأختفت المخطوطات بطريقة غامضة و لا أحد يعرف إلي يومنا هذا و لكن موجات إعتناق الإسلام في صفوف الزاردشتيين لم تعد الزادشتية الديانة الأولي
لديهم الحرية الكاملة بالعيش في المدينة أو في قرية , السكن في المدن ليس معياراً للتحضر و لا الرقي , فقط العلم والأخلاق هما معيار الرقي أما أن تعيب علي الناس عجزهم علي العيش في المدن هذه قمة التخلف . سؤالي : ماذا لو لم يتحصل القروي الفرصة التي تتحدث عنها ؟ نعم ستقول لي إنه القدر و القدر فقط هو الذي جعلك تعيش في المدينة و الحصول علي الفرص التي تتكلم عنها .