عجيب هذا الذي يبخل بالعلم! ما الذي سيخسره؟ بل من نشر علمه انفتح له علم جديد وأبواب كثيرة ومعانٍ جديدة.
0
تب إلى الله، واستغفر، وأقلع عن هذا، واعزم على عدم الرجوع، فباب التوبة مفتوح، والله يغفر الذنوب جميعا لمن أقبل عليه، وأنا شخصيا سأدعوا لك في صلاتي فعليك أن تعين نفسك بترك هذا الأمر، ثانيا: تخيل أنك تشرب ثم نسيت ثم خرجت إلى الشارع الرئيسي وصدمتك سيارة؟ أو مسكت سكين وقتلت الناس؟ أو تعريت من ملابسك؟ أو ما شابه ذلك؟ صدقتني ستندم طول عمرك!! تحياتي لك.
لا أعتقد أن مثل هذه الأسئلة تقود المسلم للشكوك إلا إذا مكن الشيطان من نفسه، وفتح الباب بمصراعيه للتفكير في هذه الأمور، وبعضها غيبية لا تدرك بالعقل وبالحواس، الإسلام يعني الاستسلام لأوامر الله ورسوله والانقياد لها فمن الاستسلام ترك الخوص في مثل هذه الأمور لتريح ضميرك، والشيطان يتهجم على من يلتزم بدينه ويعرض عمن تركه وتشكك به، ويبقى ضميره هو الذي يؤنبه، فوالله لو أموت وأنا مغني فاسق زاني لكني مسلم خير لي من أن أموت وأنا باحث متشكك في
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته منذ 2014 وأنا مواظب على زيارة هذا المعرض الكبير المهم رغم تباعد المسافات إلا أن الهمة هي التي تقرب المسافات وتسهلها، ولا أخفي عليك سراً أني أصبت بدوار (صداع) السنة الماضية في أول يوم لزيارتي وكذلك السنة التي قبلها وذلك بسبب حبي بل شغفي بل عشقي للكتب فمن كثرتها أصاب للصداع وسأحتاج هذه السنة لحبوب بنادول، وكذلك أشتري بعربات الشراء لأني أشتري بالمجلدات ولو رزقت هديةً 25 ألف درهم لرجعت البيت وعندي ألفين ربما! وبشكل
> لا أعتقد أن هذه الاجابات بهذه الأهمية، سانتظر تعليقك غدًا ونتناقش ونرى ما يمكننا الوصول اليه. لا يهمني الإجابة على هذه الأسئلة بقدر ما يهمني فهمك للمقصود، فلتلك الأسئلة مقصودٌ أريد الوصول إليه، بجوابك هذا يتبين لي أنك فهمت المقصود، لذلك أدعها لك لأنها أسئلة جانبية وليست من صلب الموضوع لو كانت كذلك لما أكملنا النقاش إلا بعد الإجابة عليها. طيب هذه أصولي التي أمشي عليها؛ إن تخالفني في شيء منها أخبرني ووضح ذلك. * أقول أن كتاب صحيح
موضوعك هذا بنيته كله على قاعدة وهي أنك اعتقدت أن الموسيقى حلال ثم عززت ذلك ودعمته بما يوافق رأيك! > ومن الواضح الجلي أولًا أن البخاري وضع الحديث في باب تحريم الخمر، ولم يضعه في باب تحريم المعازف، مما يعني أنه لا يستدل به كحجة على تحريم المعازف، بل كشاهد على تحريم الخمر، هذا الكلام يدل على أنك لا تملك صحيح البخاري، بل أصلاً لو ملكته وقرأته لما وقعت عينك على غير هذا الحديث! فيا عجبًا ويا عجبًا! عدد أحاديث