في عالم مثالي، لا وجود للوظائف الإدارية، كونها مجرد وظائف قليلةالفائدة، لكن لأسباب سياسية لا أظن أن الذكاء الاصطناعي سيحل محل تلك الوظائف. هنا أتبنى وجهة نظر الأنثروبولوجي الراحل ديفيد گريبر. https://www.jadaliyya.com/Details/43602
1
ما يهمني في الموضوع هو المشكلات التي ظهرت في لابتوبات أبل المزودة برقاقة M2. يهمني أكثر أن أداء هذه الأجهزة لم يكن كما يروج له هؤلاء الجهلة الذين أغرقوا الشبكة بمحتوى رديء (مقالات و مقاطع في يوتيوب) مبني على أفكار سطحية مأخوذة من كتب تدرس في الجامعات لكنها تنتمي لبداية الثمانينات. النتيجة توقف تلك التحليلات الأيديولوجية التي تتظاهر أنها تقنية. اختبار قناة Hardware Unboxed لأداء MacBook Pro https://www.youtube.com/watch?v=FWfJq0Y4Oos اختبار موقع Phoronix لأداء MacBook Air مع توزيعة Asashi https://www.phoronix.com/review/apple-m2-linux باختصار أجهزة
الموضوع معقد. نرى من يرى انتشار أندرويد الهائل في الهواتف احتكار. ويندوز 8 أضاف برامج مثل مضاد فيروسات و قارئ PDF و يفتح ملفات ISO و غيرها لكن لم نلاحظ ردة فعل تجاهها. انتشار الهواتف الذكية له دور. ويندوز 11 فرض متصفح إدج و ربما له دور في انتشاره الذي بحسب الإحصائيات زاد عدد مستخدميه على مستخدمي فايرفوكس.
الواقع أن مايكروسوفت منفتحة على الجميع و هذا سبب من أسباب انتشارها، فهي لم تحصر أنظمتها على حواسيب IBM فقط بل تعاونت مع الشركات التي صنعت أجهزة متوافقة مع أجهزة IBM و أرخص مما تصنعه IBM و غيرها. نقرأ عن حواسيب ماكنتوش و أن ماكنتوش أول جهاز حاسوب منزلي مع نظام بواجهة رسوميةوكانت الريادة له، لكن الريادة لم تكنلها قيمة هنا، فأجهزة ماكنتوش غالية و لا تقبل التوسعة، و لما صارت حواسيب 32 بت ذات المواصفات القادرة على تشغيل أنظمة
منذ استخدامي لنظام ويندوز 10 منذ تقريبا ست سنوات او اكثر لم اواجه هذه المشكلة الا ثلاث مرات او اربع فقط منذ عرفت الحاسوب لم ينهار النظام (الشاشة الزرقاء) في عدة أجهزة استخدمتها (مكتبية و محمولة) إلا بضع مرات و السبب واحد، تعريف المعالج الرسومي المدمج من إنتل (سبب غير متعلق بالنظام بشكل مباشر). في الأجهزة المكتبية كروت إنفيديا و تعريفات إنفيديا طوال هذه السنوات مستقرة.
أستخدم لينكس في آلة افتراضية للتجارب فقط، لأن بعض العتاد لا يعمل. تثبيت تعريفات العتاد في ويندوز أسهل بكثير واكتشاف العتاد الذي لا يعمل لغياب التعريفات سهل من خلال مدير الأجهزة Device Manager. في لينكس لا توجد أداة لهذا الغرض، و اختلاف التوزيعات والاعتماد على تعديل ملفات نصية يدوياً غير عملي. معرفتي بالتوزيعات قديم أكثر من 10 سنواتو جربت أكثر من 20 توزيعة.
أحتاج أكتب الكثير، لكن باختصار، وجود PCIe 4.0 يفيدنا في تركيب ذواكر من نوع NVMe. فائدتها تشغيل الجهاز و البرامج أسرع من أنواع التخزين الأخرى. USB4 يعطي سرعات أعلى عند نقل الملفات من أجهزة خارجية. وجود أشياء مثل AMD FidelityFX يفيد في الحصول على إطارات أعلى بتشغيل الألعاب على دقة منخفضة و تحسين جودتها بالاعتماد على تقنيات الذكاء الاصطناعي، و الإطارات الأعلى تعني سلاسة الحركة و استجابة التحكم أسرع. المقطع يقارن بين تشغيل ألعاب في الحالة العادية بالاعتماد على قدرات
يذكرني الموضوع بالنقاشات التي قرأتها بين 2011 و 2012 حين تقارن بين المنتديات و المدونات. نتذكر كليف كانت المنتديات و أن كل واحدة منها تحاول أن تكون منصة شاملة تجمع الغث و السمين. وقتها مجموعة من الساخطين على حال المنتديات العربية رأوا أن المدونات ستستبدل المنتديات. نظرتهم كانت مبنية على واقع المدونات في تلك السنوات حيث كان المدونون نشطون و التفاعل في التعليقات نشط جداً. جمهور المنتديات انتقل للتفاعل في الشبكات الاجتماعية (ليس للمدونات حيث لا يتفاعل إلا بالتعليقات) حيث
للتو أنتبه على التنبيه. هو برنامج Rufus الذي نستخدمه قبل تثبيت أنظمة التشغيل من USB. هذا البرنامج يهيء وسيط تخزين USB حتى يتعرف عليه برنامج الإقلاع (يصير bootable) و ينسخ محتوى ملف ISO من مختلف أنظمة التشغيل (سواء ويندوز أو توزيعات لينكس أو أنظمة BSD) إلى USB. الإصدار الأحدث منه يتيح خيار إضافي في حال اخترت ملف ISO لنظام ويندوز 11. هذا الخيار يفعل كل الخطوات التي يفعلها، لكن يفعل خطوة إضافية في النهاية هي إلغاء القيود التي تمنع تثبيت
معالجات AMD أفضل كثيرا من انتل وليس العكس ربما في السعر لا في الأداء. تتميز معالجات AMD منذ سنوات طويلة بعدد الأنوية، عكس إنتل التي تهتم بأداء النواة الواحدة. تعدد الأنوية بحاجة لاستغلال جيد للاستفادة منها، و المشكلة أن برمجة الأنظمة المتوازية (تعدد الأنوية مثال عليها) صعب و بحاجة لمبرمج أنظمة يعرف الاستغلال الصحيح لها، و لك أن تعرف أن الاستفادة من SIMD في معالجات x86 مقتصر على SSE2 و قلما نجد استفادة من ما هو أحدث. بعض البرامج و
نسيت أعلق على مشكلات AMD. ربما توجد مشكلة في ويندوز 11، لكنني أميل لوجود مشكلة في معالجات AMD. نتذكر الضجة التي أحدثتها AMD و المطبلين لها بعد صدور معالجاتها بمعمارية Zen 2. بعض من اشترى لابتوبات بمعالج Ryzen 4800H تحدث عن وجود حرارة (مشكلة معالجات AMD منذ عشرين سنة) و الأداء في أحسن الأحوال يصل لمستوى معالج إنتل الجيل الثامن. ذكرت في موضوع سابق و من تابعتي للتاصيل التقنية أن معالجات AMD ذات المعالج الرسومي المدمج لها رقاقة قديمة أداؤها