ما رأيكم بشريط اللمس الموجود في أجهزة ماك بوك الجديدة ؟


التعليقات

لان نظام الماك لا يدعم اللمس واصبح هناك حاجة ضرورية لتغيير جذري في أجهزة الماك ولأن آبل تعلمت الكثير من ايفون '' جاء هذا الشريط فيجيب عن كل هذه الحالات.

المهم أن يحسن المطورين استخدامه لزيادة الإنتاجية.. ولا نقع بفخ نقل النظر ما بين السلسة والشريط بالتالي يزيد التشتت

على كل ما فعلته مايكروسوفت بشاشة لمسية بالكامل فيه فائدة أكبر كانتاجية

بعد قرابة السنة من طرح الموضوع، تمكنت من تجربة ماك بوك مزرد بشريط لمس بالأمس عند زيارتي لأحد متاجر الإلكترونيات.

تعليقك و توقعك في محله تماماً. جربت عدة تطبيقات و أجد الأمر مشتتاً عند الاستخدام، و في الواقع لا يضيف شريط اللمس أي فائدة تذكر، ربما يفيد في إضافة الإيموجي، و هذا في حالة تطبيقات الدردشة في أغلب الأحيان، لكن لم أجد التقنية ككل مميزة، مجرد تضخيم إعلامي.

كما تفضلت الشاشة اللمسية تفيد أكثر و حبذا لو أنتجوا نسخة خاصة من ماك بوك بشاشة لمس، لكن يبدو أنهم حصروا شاشاة اللمس في آيباد، و مع الخصائص التي أضافوها في iOS 11 من تطبيق Files و Dock شبيه بالموجود في ماك، يبدو أنهم لن ينتجوا ماك مع شاشة لمس، أو على الأقل في السنوات القليلة القادمة.

لو كان اسفل لوحة المفاتيح وليس فوقها كما موجود الان ولكن أكبر والافضل أن نستغني عن كل فرحة المفاتيح ولكنا هنالك حرية كبيرة في استخدام الحاسب ولتغير ولاصبح ثورة

فمثلا في برنامج الفوتوشوب يكون افضل التحكم في الصورة من لوحة لمس إلى والنتائج على الشاشة

لينوفو أطلقت حاسوب في بداية 2017 أو أظنه في مارس 2017

لديه هذه الخواص التي ترغب بها ^_^

وهو بلوحة مفاتيح افتراضية، ويناسب الرسامين والخطاطين أكثر من غيرهم

-1

أعتقد أن الشريط يعطي الجهاز سهولة وسلاسة أكثر في التعامل مع الجهاز، لو كنت قد شاهدت حدث إطلاق الجهاز، لفهمت قصدي فوراً، وخصوصاً عندما قاموا بتجربة الـ Photoshop و Final Cut Pro، أما بالنسبة لتجربتك لحواسب آبل في محلات الإلكترونيات فأعتقد أنها غير كافية للحكم.

في الحقيقة، أعتقد أن نظام macOS يتقدم بمراحل عن الويندوز (عن تجربة)، فلا تسمع مطلقاً عن شخص يتلف إصدار النظام لديه (النسخة تضرب)، ولا وجود بالطبع للفيروسات، بجانب تحديثات النظام المجانية تماماً.

أعلم أني خرجت عن الموضوع قليلاً، لكن أحببت أن أوضح الصورة المشوهة لدى أغلبية الناس عن حواسب الماك.

  1. ذكرت في الموضوع أني لا أفضل اللابتوب عموماً، فقط أجهزة الدسكتوب، لأنها تعطيني الحرية في نوع العتاد الذي أريده، و تمكنني من اختيار الشاشة التي أريد و بالحجم الذي أريد، و أنا أستخدم أكثر من شاشة واحدة، لذا اللابتوب بكل أنواعه غير مناسب لي. تجربتي لحواسيب ماك لم تكن قصيرة أو محدودة، لأني جربت عدة أجهزة من ماك و إصدارات متعددة من نظام التشغيل و في أكثر من محل إلكترونيات.

  2. معلوماتك خاطئة بالجملة. نظام التشغيل برنامج مثل أي برنامج، و لا يوجد شيء في البرمجة اسمه برنامج يتلف، و المشكلات التي ألقاها في الحواسيب سببها التعريفات، أما البطء أجده في الحواسيب الضعيفة التي يشتريها أغلب الناس. الفيروسات موجودة في جميع أنظمة التشغيل، و وجودها خطأ المستخدم. طوال سنوات لم ألقى أي فيروس و لا أستخدم مضاد فيروسات، لأني أتجنب استخدام أي برنامج غير قانوي، كلها نسخ أصلية أو برامج مجانية و من مصادر موثوقة. نظام ويندوز هو الآخر تحديثاته مجانية.

  3. الصورة عند الناس عن حواسيب ماك ليست مشوهة، بل على العكس تماماً. الأسباب كثيرة ... عموماً، ذكرت في آخر سطر أن هذا الموضوع تمهيد لموضوع آخر عن الحواسيب أوضح فيه أفكار كثيرة عن الحواسيب، لكن يبقى أن أجد فرصة لكتابته بعد تجميع الأفكار اللازمة.

معك حق بنقطة أن الفيروسات سببها المستخدم في معظم الأحيان، على الرغم من أنها قد تأتي مثلاً من وحدة تخزين خارجية USB، مثل فيروس الشورت كَت، بينما لا يوجد شيء في الماك أصلاً اسمه Shortcut، أما بالنسبة لمشاكل التعريفات، أنا لا أتساءل عن السبب، لكن النتيجة النهائية هو أني أرى الكثير من مستخدمي الويندوز يعيدون تنصيب النظام عندهم، وربما أكثر من مرة على نفس الجهاز.

من الخطأ أن تعيب نظام تشغيل بالفيروسات، الفيروس عبارة عن برنامج ويمكن صنع فيروسات لنظام ماك ولأي نظام تشغيل آخر، فايروس shortcut طبيعة عمله أنه يحفظ نفسه في registry الويندوز لذلك لا يعمل على نظام ماك لأن بنية نظام mac لا يوجد بها registry

أظن الموجود هو Alias و في النسخ الحديثة فقط. أليس كذلك؟ "صحح لي هذه المعلومة" ... لأن من تجربتي لم أجد Alias في النسخ القديمة من النظام (التي أجدها و التطبيقات التي تأتي معها تمتلك واجهة أجمل بكثير من الواجهة الحالية ذات التصميم المسطح).

الكثير من مستخدمي الويندوز يعيدون تنصيب النظام عندهم، وربما أكثر من مرة على نفس الجهاز

لأن هؤلاء يعتقدون أن الفورمات يحل مشكلات الجهاز، لكن واقع الأمر أنه لا يفيد مطلقاً. غالباً هؤلاء يشغلون برامج كثيرة في نفس الوقت، و هذا النوع يجب عليهم ترقية العتاد و بالأخص الذاكرة العشوائية، أو تشغيل عدد قليل من البرامج و حذف ما يزيد عن حاجتهم. لدي جهاز قديم يقارب عمره 10 سنوات، مزود بمعالج Intel Core 2 Duo تردده 2.13GHz و به ذاكرة عشوائية سعتها 8GB، و جربت عليه نسخ معدلة من إصدارات مختلفة من ويندوز، و جربت عليه 10 توزيعات لينكس. بغض النظر عن نظام التشغيل المستخدم، حجم الذاكرة العشوائية يجعل الجهاز يعمل بسلاسة مهما شغلت من برامج و فتحت عدة صفحات في المتصفح.


تقنية

مجتمع متخصص بالتقنية Technology وكافة أخبارها وموضوعاتها ومستجداتها وأنواعها، وكل ما يتعلق بها.

86.6 ألف متابع