برأيكم ايهما الأفضل، إنشاء موقع إلكتروني أم تطبيق جوال؟

الأفضل هو إنشاء موقع إلكتروني ، وذلك لعدة أسباب :

• يُمكن للموقع الإلكتروني أن يتم فتحه على جميع الهواتف من خلال كافة المتصفحات وتفقد جديده .
• تجاوب المواقع على الهواتف هي عنصر يهتم به المبرمجون والمسؤولون على الموقع لضمان وجود زيارات من كافة النواحي .
• التطبيق يستغرق مساحة تخزينية على الهاتف ، لكن الموقع لا يستغرق تلك المساحة .
• تكلفة إنشاء التطبيق قد تكون أغلى من الموقع .

لكن - من وجهة نظري - يجب أن نحدد طبيعة المشروع أو الشركة التي تعمل عن بعد حتى نحدد الخيار الأفضل ، لأن مثلًا فشركات مثل Uber طبيعة عملهم تحتاج إلى تطبيق هاتفي أكثر من احتياجهم لموقع .

أيضًا تجربة تعامل المستخدمين مع التطبيقات تكون أفضل من المواقع ويرتاحون بها أكثر .

وفق رأي فإن الاثنين مناسبين لأن الأول وهو الموقع الالكتروني يكون تعريفي أكثر بالشركة ومهامها ومسؤولياتها ومنتجاتها.. وغيرها ، بينما التتطبيق يساعد على التسويق للمنتج أو الخدمة، كالشراء مثلا باستعمال التطبيق أسهل منه من استعمال الموقع.

لا يمكنُ أن يتمّ الإختيار عشوائيّا هكذا أو بناء على رغبتنا فقط، حتّى لو قُمنا بذكر ميزات كلّ طرف فهذا لا يصحّ، لماذا!

لإنّهُ حينما ننطلق في بناء المشروع سواء في شركة أو عمل تجاري وغيره، يوجد شيء إسمهُ دفترُ الشّروط، الذي يتمُّ ملؤه إنطلاقا من رغبات وإحتياجات المُستخدم أو الزّبون في حالة كنت مقبلا على عمل حر، لذلك فالإختيار هنا يكون مبنيا على حاجة المستخدم وفي هاته الحالة نتحدّثُ عن صاحب المشروع، فيجب طرحُ عدّة أسئلة عليه:

• ماهو المجال الذي سيطلقُ فيه مشروعه؟
• الميزانية التي خصّصها للمشروع (تختلف من موقع وتطبيق، كما تختلف على حسب محتوى التطبيق والموقع وخصائصهما).
• الخصائص التي يريد توفيرها وعرضها على مستخدميه.

وغيرها من الأسئلة المساعدة على تحديد نوع المشروع، لكن إن كنت تسألُ عن رأيي الشخصي فنحنُ في زمن إنتشرت فيه مواقعُ التّواصُل الإجتماعي، وإكتسحت فيه التّطبيقات عالم التّقنية، فنسبةُ مستخدمي نظام أندرويد حسب آخر الإحصائيات هي الأعلى مقارنة بأنظمة الويندوز، وكما نعلم فإنّ تجربة إستعمال الهواتف ترتكز على التطبيقات أكثر من تصفح المواقع الإلكترونية، لذلك فأن يكون لمشروعك الخاص تطبيق خاص به أمر في غاية الأهمية.

يعتمد قرارك في هذه المرحلة على نقطتين:

1. تتمثّل الأولى في مجال المشروع، حيث أن تجربة المستخدم هي التي سوف تحتّم عليك الاعتماد على موقع إلكتروني فقط، أو تطبيق جوّال فقط، أو كليهما. لذلك يجب أن تضع شخصية العميل وتصميمها في الحسبان أولًا.
2. تتمثّل الثانية في المرحلة التي يقع فيها المشروع في الوقت الحالي. يعتمد خيارنا في هذا الصدد على ذلك الأساس، وبالتالي يجب أن نضع في الحسبان أهم التفاصيل حول حاجة المشروع في الوقت الحالي، وما يجب تغطيته أولًا، بالإضافة إلى أهمية وضع التكلفة في الاعتبار، لأنه كلا الفكرتين سوف تصاحبهما حملة تسويق إلكتروني من نوع بعينه وأغراض خاصة.

عادة يشعر المستخدمين بالكسل في تحميل تطبيق معين، وأيضًا يكون به صعوبة في الاستخدام، إذ يكون الموقع مُصمم ليناسب انواع هواتف. وتحتاج التطبيقات لتطويرها وقت وتكلفة كبيرة.

أما المواقع فهي أسلس في التعامل معها، فهي تُصمم للوصول إليها من خلال متصفحات الانترنت المتنوعة، كما يمكن تحديث وتطوير الموقع في أي وقت بسهولة وبشكل اسرع من التطبيقات وأقل تكلفة، لكن المواقع تحتاج إلى جهود تسويقية كبيرة لتصل إلى الفئة المستهدفة.

لكل منهم إيجابيات وسلبيات، حدد خياراتك وميزانيتك وأهدافك واختار ما يناسب عملك أفضل. وشخصيًا أفضل المواقع لأنني لو كان لدي خيار تنزيل تطبيق او دخول موقع سأختار الموقع ومثلي الكثير.

حسب فكرة الابلكيشن+الجمهور المستهدف+الامكانات والخبرات

موقع إلكترونى

لان المواقع تنتشر بسرعه وممكن له صفحة على السوشيال ميديا وتزود الاقباال والمشاهدات بالتالى المواقع افضل

دراسة الجمهور الخاص بك هي التي تحدد أيهما أفضل، عند دراستك للجمهور ووجدت أنه يستعمل التطبيقات أكثر من استعماله لمحرك البحث، فالأفضل اختيار التطبيق، لكن لو الجمهور يستخدم محرك البحث بكثرة ويبحث عن المعلومات بطريقة وافية وبطريقة من التفصيل فاستخدام موقع يسمح لك بنشر معلومات وافية من خلال المقالات وغيرها، تقوم من خلاله باستهداف الكلمات المفتاحية التي يقوم بالبحث عنها وتقدم له محتوى متوافق معه.

لكن لو مقتدر فالتطبيق يعتبر مكمل لاستراتيجية التسويق من خلال محركات البحث ومن الجيد أن يكون لديك موقع إلكتروني وتطبيق جوال.

إذا سألتني بين عام 2010 و 2014، بهذا السؤال سأ جيب لك بدو ن تردد، أن إنشاء موقع إلكتروني يكون الأفضل، لأن في ذلك الوقت يدخلون الناس إلى الأ نترنت في الحاسوب أكثر، ويزرون كثيرا المواقع الإلكترونية، و يجدون بعض المرح في زيارة المواقع الإلكترونية عبر الإنترنت.

لكن اليوم، الغلابة تكمن في تطبيق الجول، لأنها أكثر سهلة للإ ستخدام و أكثر سرعة، و نظرا لحجم الابتوبات و غلاء ثمنهم، الناس يملكون الهواتف النقالة أكثر و يستعملونها أكثر فللشركات أن تنشأ أكثر تطبيقات جوال.

لكن الأفضل و الخيار الأمثل هو إنشاء موقع إلكتروني و تطبيق الجوال معا.

حسب طبيعة العمل ومن هم العملاء المستهدفون الذي يستفيدون منه أكثر (أهم على الإنترنت وموقعها أم عبر إنترنت الجوال وتطبيقاته)

يعني مثلا مشروع لمعالجة ازدحام الطوابير بمؤسسة خدمية: يتم فيها حجز موعد ودور لتوفير الوقت وهكذا. فمثل هذا المشروع أو التطبيق هو أقرب أن يكون على تطبيقات الجوالات (لطبيعة هذا المشروع وأن الاستخدام الأكثر والأمثل هو عبر جوالاتهم أثناء الذهاب وفي الطريق)

مثال في المقابل: موقع لبيع منتجات ملابس مثلا وفيه عرض صور وزووم وبيانات عريضة إلخ، فالأنسب له المواقع العادية على الإنترنت وأجهزة الكومبيوتر بشكل أكثر (وستسعمله الجوالات إذا أراد العميل كذلك بنسخة مناسبة له)

أظن ان الاجابة على سؤالك تخضع لمعايير اخرى يجب تحديدها حتى يمكن الاجابة عليه، على سبيل المثال:

• ماذا تفضل فئتك المستهدفة؟
• هل طبيعة المشروع تقتضي الالتزام بأحدهما وتغني عن الآخر؟
• هل تقوم بعرض ميزات كافية تجعل المستخدمين يتحملون مهمة تحميل التطبيق من متجر مثلا؟
• هل يحتاج مشروعك واجهة خلفية وواجهة تطبيق برمجية API؟
• هل مشروعك قابل للتوسع الى نظم وبيئات اخرى ام انك تستهدف فئة دقيقة ولا مجال للتوسع مستقبلا؟

الحسم في هذا الموضوع يقتضي التفصيل في هاته الأسئلة، بجانب فهم عميق لاحتياجات فئتك المستهدفة وامكانياتهم.

يعتمد الخيار الأفضل بالنسبة لك على احتياجاتك الخاصة ووضعك. يعد الموقع خيارًا رائعًا إذا كنت بحاجة إلى إنشاء مركز للمعلومات والموارد والخدمات. بالإضافة إلى ذلك ، تعد المواقع بشكل عام أسهل وأقل تكلفة في الصيانة مقارنة بتطبيقات الهاتف . من ناحية أخرى ، تميل تطبيقات الهاتف إلى أن تكون أكثر سهولة في الاستخدام ، ويمكن أن تقدم ميزات ووظائف أكثر تقدمًا من المواقع . كما يمكن أن تكون تطبيقات الأجهزة المحمولة أكثر تفاعلاً من المواقع ، مما قد يكون مفيدًا للشركات التي ترغب في زيادة مشاركة العملاء. في النهاية ، سيعتمد الخيار الأفضل على احتياجاتك الخاصة وميزانيتك.

حسب الخدمة او الغرض

اذا كانت مجرد القصد التعريف بخدمات الشركة والتواصل معها فالموقع يكفي

افضل شركة برمجة بالرياض والسعودية في إنشاء التطبيقات والمواقع