بالأعمال الرمضانية لهذا العام لاحظت عودة نجوم غابوا عن الشاشة لسنوات، فهناك محمود قابيل وحسين فهمي وأحمد عبد العزيز، وعندما تابعت رأي المشاهدين وجدت منهم من هو متحمس لرؤيتهم مجددًا. فهناك أعمال كثيرة لهم خلقت علاقة بينهم وبين هؤلاء المشاهدين سويًا، ولكن، هناك مجموعة أخرى وكبيرة من المشاهدين لم يتربوا على هذا الجيل وهم النسبة الأكبر مشاهدة برأيي، وبالنسبة لهم يجدون أن التجديد والأجيال الشابة هم أساس العمل وسبب نجاحه
هناك أمثلة لأعمال نجح فيها النجوم الكبار بقوة، وأعمال أخرى لم تحقق النجاح المتوقع، مما يفتح الباب للنقاش حول مدى تأثير هذه العودة على جودة الإنتاج.
بالنسبة لكم هل تفضلون عودة النجوم القدامى في دراما رمضان، أم أن التجديد والوجوه الجديدة هما الأهم؟
التعليقات