الكوميديا كانت عنصراً أساسياً في رمضان، حيث كانت الأسر تجتمع أمام أعمال خفيفة بعد يوم طويل من الصيام. لكن في السنوات الأخيرة، بدأ البعض يشعر بأن الكوميديا الرمضانية أصبحت ضعيفة وتعتمد على التهريج أكثر من تقديم كوميديا ذكية.

قد يكون السبب في ذلك هو قلة النصوص الجيدة أو تكرار نفس أساليب الإضحاك، أو ربما تغير ذائقة الجمهور الذي أصبح يبحث عن محتوى أكثر عمقا حتى في الكوميديا.

هل ترى أن الكوميديا الرمضانية ما زالت تمتلك سحرها السابق، أم أنها بحاجة إلى تطوير؟