ربما حتى يكون للجائزه ثمن تستحقه
لماذا يجعل الله الإيمان به صعباً هكذا؟
يقول الدكتور ذاكر نايك ان اي شخص منا قد قبل هذا الاختبار لكن لا نذكر ذلك حتى يصبح الاختبار حقيقي ولا اعلم
@what_the @walido هو يستدل بتفسير القرآن (لا أدري إن كان تفسيره صحيح أم لا ، و لست بصدد إثبات صحته أو نفيها) ، و لكن لكي تعرف ما يقول ، عليك أولاً بالإيمان بإله خالق ، ثم الإيمان بأن الإسلام هو الطريق الأكثر صحة لهذا الإله ، بعدها يمكنك سماعه و نفي ما يقول أو إثباته ، لكن الآن لا يمكنك ذلك كونك لم تتبع هذه الخطوات ..
^_^
هذا سينفع مؤمنا بالله، لكن لن ينفع عندما تحاول أن تقنع شخصا خارج تلك الديانة التي تنصرها، من كلامك يبدو لي أن حجته هي فقط لإرضاء المؤمنين الحائرين، وهو لا يقوم بعمل رائع في ذلك. الحجة تبدو واهية من نظرة خارجية، ويبدو لي أنه حتى إن كنت صريحًا مع نفسك لن يقنعك تماما إن كنت مؤمنا أيضا. أنا أسألك عن هل اخترنا أن نوجد، فتقول لي أننا اخترنا أن نوجد لأن الله قال هذا في كتابه؟
طبيب، لماذا قطعتم يدي؟
أنت وافقت على هذا
لا لم أفعل، هل يعقل أنني نسيت؟
نعم
هل وقعت على وثيقة تنص على هذا؟
لا، لكن صدقني، أنا طبيب وأقول هذا وأنا لن أكذب عليك، فأنا طبيب،
هذا سينفع مؤمنا بالله، لكن لن ينفع عندما تحاول أن تقنع شخصا خارج تلك الديانة التي تنصرها
أتفق
كنت مؤمنا أيضا. أنا أسألك عن هل اخترنا أن نوجد، فتقول لي أننا اخترنا أن نوجد لأن الله قال هذا في كتابه
أنا ليس لدي علم بشأن الموضوع ، و لم أبحث عنه سابقاً ، و لا يمكنني الحكم عليه طالما لم أبحث ، لكن إن وجد فعلاً في القرآن (وليس تفسير أحد الشيوخ) فإني سأؤمن به فوراً ، لأني أعلم أن كتاب الله هو الصواب ، ستقول لي كيف ، أقول لك أني اتبعت الخطوات التي ذكرتها في هذا الرد
طبيب، لماذا قطعتم يدي؟
أنت وافقت على هذا
لا لم أفعل، هل يعقل أنني نسيت؟
نعم
هل وقعت على وثيقة تنص على هذا؟
لا، لكن صدقني، أنا طبيب وأقول هذا وأنا لن أكذب عليك، فأنا طبيب
يظهر لي أنك قد افترضت في هذا المثال أن مؤمن يحدث ربه ، و هذا المثال لا يصح لعدة أسباب :
أنت افترضت أن وجودنا شيء سيء ، و المؤمن يؤمن بعكس ذلك.
أنت افترضت ان المؤمن لا يصدق ربه و أنه يطالب بوثيقة تثبت صدقه ، لكن المؤمن يعتبر القرآن حقيقة مطلقة.
أقول لك أني اتبعت الخطوات التي ذكرتها في هذا الرد
أقول لك أني اتبعت الخطوات التي ذكرتها في هذا الرد
هل هو نفس التعليق الذي يسبق إجابتي؟ لأن المتصفح لا يأخذني إلى التعليق في حالة المواضيع كثيرة الردود.
يظهر لي أنك قد افترضت في هذا المثال أن مؤمن يحدث ربه ، و هذا المثال لا يصح لعدة أسباب :يظهر لي أنك قد افترضت في هذا المثال أن مؤمن يحدث ربه ، و هذا المثال لا يصح لعدة أسباب :
لا، لم أكتبه لأماثل مؤمنا يكلم ربه، كتبته لأظهر لك الإستدلال الدائري الذي نصيت عليه في ردك.
هل هو نفس التعليق الذي يسبق إجابتي؟ لأن المتصفح لا يأخذني إلى التعليق في حالة المواضيع كثيرة الردود.
نعم
يظهر لي خطأ (404 - file not found)
يظهر لي خطأ (404 - file not found)
لأن مشكلة تكرار النص المنسوخ عند لصقه لازالت موجودة، يمكنك ملاحظتها في العديد من الاقتباسات في الردود أيضًا، فأصبح الرابط رابطين ملصقين ببعضهما وهذا سبب المشكلة، والرابط الصحيح هو:
بالنسبة للدورة الموجودة في الرابط فليست هي اللتي قصدتها ، و هي أصلاً غير منطقية ، بل قصدت
١- عقلي قادني إلى حقيقة وجود إله خالق للكون
٢- بحثت عن الطريق الصحيح للإله ، بعد مقارنات طويلة وجدته الإسلام
٣- القرآن كلام الله ، إذاً القرآن حقيقة مطلقة
فمن غير الصحيح القفز للخطوة ٣ دون مراعاة الترتيب ، و ما أردت توضيحه هو أنكم من الطبيعي أن لا تصدقون كلام الله بما أنكم غير مقتنعين بوجوده أصلاً ..
بالنظر للآية التالية:
التفسير متفق فيه على أن الأمانة هي عبادة الله والإختبار في الحياة بصفة عامة.
أيضا التفسير يتفق تقريبا بشكل كلي على أن الأمانة تم عرضها على آدم. لكن كون الآية تقول "الإنسان" فمن المحتممل أن تكون على كل بني الإنسان.
حتى ولو كنت لا تريد هذا الإختبار فأنت ملك لله شئت أم أبيت وهو وضعك في هذا الإختبار
فالأولى والأنفع لك أن تطرح سؤال .. ماذا أفعل لأنجح في الإختبار ؟ وليس لماذا وضعت في هذا الإختبار ؟
سأضرب لك مثال لتتأكد أن قول "أنا لا أريد هذا الإختبار" كلام في غير محله ولا فائدة منه
- لنفرض أنك استيقظت يوما ووجدت نفسك في حجرة محكمة الإغلاق ووجدت بين يديك ورقة مكتوب فيها أسئلة وصوت يكلمك ويقول عليك الإجابة على الأسئلة والحصول على علامة فوق الـ 50% ليطلق صراحك وإن حصلت على أقل من ذلك ستموت ترى هل ستبادر بالتفكير والإجابة عن الأسئلة أم ستقول لمن يكلمك أن لا أريد هذا الإختبار ؟!!!
هل تقيس هذا المثال على معاملة الله لعباده؟ حجرة محكمة الإغلاق؟ صوت يكلمك ويهددك بالموت؟ هذا أحد سيناريوهات أفلام الرعب أخي، كما أن الفاعل هنا استخدم مغالطة التوسل بالخوف، وهذا ما تفعله الأديان عمومًا، فهل تقبل هذا على إلهك مطلق الرحمة؟ أنا لو كنت في ذلك الموقف سأبادر طبعًا بالإجابة عن الأسئلة كارهًا وبأقصى سرعة، ولكن سأتأكد من أن الذي فعل بي هذا ليس رحيمًا ولا يستحق مني أن أطيعه ولا حتى أحترمه، فهل يليق هذا بإلهك العظيم؟
مغالطة التوسل بالخوف:
عدم اعتقاد الناس أن الإله رحيم لا يجعله ذلك غير موجود أو غير رحيم .
لا ينبغي قياس الرحمة بالمنظور البشري القصير ، قد تأتي الرحمة من حيث لا نعلم ، و نحن كبشر لا نعلم أين الرحمة مقارنة بالإله المطلق الرحمة و القدرة و العلم.
طرح مسألة الخير و الشر و الرحمة سيقودنا لدائرة مفرغة لا تقدم و لا تؤخر بمسألة وجود الإله ، سأوضح لماذا..
بدايةً ، عندما يريد أحدهم الوصول إلى نتيجة عدم وجود إله عن طريق الرحمة فهو يفترض أن الإله مطلق العلم و القدرة و الرحمة ، و هذا ما يتفق عليه الجميع ، بعدها ، ينتقل إلى وصف معاناة البشر ، هذا يتعارض مع هذه الصفات كيف ذلك؟ ، سأقول له : أنك لست مطلق العلم و الرحمة و القدرة لتعلم أين الخير و الشر ، وحده الإله هو من يعلم أين الخير و الشر ، و طالما أنك تفترض هذه الصفات في الإله ، فأنت تعترف أنه أعلم منك ، و أنه بالتأكيد علم مسبقًا بإنكارك للشر و لكنه استمر في خلقه كما هو الآن ، لذا عندما استمر في خلقه فهو يعلم أن ما يفعله لا يندرج تحت الشر ، قد تعتبره أنت كذلك لكن اعتباره كإله ينسف اعتبارك كبشر ، لذلك قلت لك من البداية أن محاولة إثبات أو نفي وجود إله عن طريق الشر و الخير و الرحمة ستقودنا لحلقة مفرغة ، لا أنت و لا أنا نستطيع إثبات شيء من هذا الباب.
لا أعلم أحسنت التعبير عن ما يجول في عقلي أم خانتني اللغة ، أتمنى أن يتوضح قصدي.
نعم فهمت قصدك بأن مفهوم الرحمة قد يكون عند الله شيء وعندنا شيء آخر، وأن إمكانياتنا محدودة بعكس إمكانيات الإله، فما نراه شرًا قد يكون خيرًا عند الله. وعمومًا النقاش في هذا الأمر سيقودنا لحلقة مفرغة كما تفضلت.
لا أريد الدخول لهذا النقاش لكن قد تكون محقاً
أعتقد أن هذه مغالطة العصا، إذا لم تفعل كذا سيحصل كذا و كذا لأن القوة بيدي.
..لا أعرف اذا كان المنطق يجيب بالطريقة الصحيحة أو العلم أو حتى العاطفة، فكل هذه الأشياء لا تسقط على الخالق، خالق المكان و الزمان و كل شيء.
عزيزي المغالط عندما تريد أن تحكم عن الله أنه شرير فأنت بحاجة لإله نموذجي لتعرف ماذا ينبغي أن يفعل وماذا لا ينبغي وهذا غير موجود طبعا .... بتعبير آخر عندما تريد قياس شيء أنت محتاج لمرجع مثل المسطرة لقياس أطوال الأشياء فما مرجعك يا ترى لتحكم عن أقوال وأفعال الله ?? هل مرجعك هو هواك فقط ?!!!!!
مرجعي هو عقلي، فأنا لدي مفهوم واضح عن العدل والرحمة، وأستطيع الحكم على الأمور من خلال الواقع الذي أعيشه وأشاهده، وهذا الواقع لا يثبت لي أبدًا وجود إله مطلق العدل والرحمة، إلا إن كان للعدل والرحمة معنىً آخر عند الله غير المعنى الذي نعرفه، كما أن الواقع لا يثبت أيضًا أي تدخل إلهي من الأساس. أعطيك مثال للتوضيح، تخيل أنني أب أدّعي أنني رحيمًا حنونًا بأبنائي، ومع ذلك أنت تراني أضربهم ليل نهار بسبب وبدون سبب، فكيف لك أن تصدقني؟
نعم إلهي مطلق الرحمة لأنني ملكه فله الحق أن يتصرف بي كيفما يشاء حتى ولو خلقني ووضعني مباشرة في النار دون أي اختبار فهذا عين العدل والرحمة
هذا ليس رحيمًا ولا يستحق مني أن أطيعه ولا حتى أحترمه
هذا الكلام يكون صحيح لو سلمت لك أننا لم يخلقنا الله أو أننا لسنا ملكه لكن في عقيدتي كل شيء خلقه الله وهو ملكه ومن حقه أن يتصرف في ممتلكاته كيفما يشاء فليس معقول أن نحكم عن شيء أنه خطا فقط لأنه لا يعجبك ?
التعليقات