هل القرب من الله محفوف بمزيد من الألم ؟

حتى أن أشد الناس بلاء الأنبياء ثم الذين يلونهم

كما جاء في الحديث

معنى أن بقدر إيمان المرء ينال من البلاء؟

العرض بهذا الشكل

شئ مُنفر أصلاً

من المفترض أن الاتصال بالله دافع حقيقي للصمود

على الآلام الذى ستقع أصلا

فلم المزيد منها مع الإيمان !؟

ام أن الإيمان المعروض على الساحة هو فى الأصل تقاليد مجتمعية وليس الإيمان الحقيقى الذى من أجله فعلا أتحمل وبرضا ؟