أقصد، أعظم البلدان إنتاجا للسينما من حيث ارتفاع جودة الأعمال المقدمة بشكل منقطع النظير، وهي سبعة بلاد رغم وجود خلاف حول مواقع وبلدان شرفية بارزة ومهمة، ولكن أعتقد استقر قرراري، وأقر النقاد ذلك، على ذلك
والترتيب لعظم التأثير، وليس للمفاضلة، فهناك بلاد أخرى، أنتجت أفلام عظيمة، وبكميات كبيرة
-السينما المصرية: بأدوات بسيطة وأداءات جبارة كانت ولازالت السينما المهيمنة على جمهور الشرق الأوسط برمته
-السينما الأمريكية: كانت ولازالت أضخم إنتاج، وأقوى إعلام في العالم
-السينما اليابانية: الأنمي .. هل تحتاج سبب آخر؟
-السينما الهندية: كنت محتار قبل إضافتها، ولكن بلا شك، هي تقريبا أضخم صناعة سينمائية في العالم كما
-السينما الفرنسية: فرنسا هي من صنعت السينما، وهي صاحبة المدرسة الأكثر تأثيرا لليوم؛ الموجة الجديدة
وأنا كنت محتار في السادسة بين ضرورة وضع سينما أوروبية توازي السينما الأمريكية الساخنة والسريعة، بسينما أوروبية باردة وذات إيقاع هادئ (هل نتحدث عن عن السينما البريطانية، أم نقول الإيطالية صاحبة مدرسة الواقعية)، وربما الروسية التي طوّرت في السينما على الصعيد التقني، أو حتى الإسبانية.
يقترح الدحيح، أو برنامج الإعداد معه، عد السينما الكورية ضمن هذه القائمة، أو هذا ما فهمته من الحلقة الأخيرة (اكتشفت أنها صارت قبل الأخيرة الآن).
التعليقات