هناك مجموعة من الاقتراحات لم أختر بينها بعد.
مزاجي اختار الرعب، ماذا ترين؟
الفكرة تبدو مثيرة، لا أملك مشكلة مع أفلام الرعب عموما، لكن الرعب من هذا النوع ( القرائن والعالم الآخر) لا يناسبني إطلاقا، لأنني سأبقى في حالة رعب لما بعد مشاهدته بعدة أيام.
هل أعجبتك القصة وشدت فضولك، أم تعتقدين أنها مستهلكة وعادية؟
بالعكس، القصة مثيرة وغير مستهلكة أبدا.
يقتحم أربعة غرباء مكان إقامة الأسرة ليكتشفوا أن المقتحمين هم قرناء لهم، يشبهونهم في كل شيء: الشكل والهيئة وطريقة الحديث لكن على نحو مخيف
الاستنتاج السابق توصلت إليه من خلال هذه العبارة ومن تصنيف الرعب الذي يقع تحته الفلم.
لكن ربما يكون الأمر كما حللته أنت، وكون العداء المقصود ذتيا. على كل ستشاهدينه ويمكنك اخبارنا المقصود ب"نحن".
أتظنين مثلا أنك إيمان عدوة إيمان نفسها؟
لا، أعتبر إيمان صديقة لإيمان، فأنا لا أملك ذلك النوع من العداء المدمر اتجاه ذاتي.
حين تشعرين بالكسل، بالمماطلة والتسويف، النوم المتأخر، تشتهين الأكل الغير الصحي، تفوتين يوما وأسبوعا دون رياضة، فأنت عدوة نفسك..
لا أفضل النظر لهذا كعداء، بل أفضل اعتباره كحالة خمول طبيعية قد تصيب أي شخص بسبب مروره ببعض الخيبات أو التعب، مع أنني لا أحب الوقت الذي يضيع في مثل هذه الممارسات إلاّ أنّ هذا الوقت قد يكون كفيلا لتنتبه لما تقوم بتضييعه.
ألا تعتقدين أن تعتبري نفسك صديقة لك يدخلك في دوامة تسامح مدمر يجعلك ترجعين للخلف فقط؟
يعتمد الأمر على درجة التسامح والعداء التي تمتلكها لنفسك، شخصيا لا أقوم بالافراط في التسامح مع نفسي، هناك حد معتدل للتفهم وللوم، اعتدت على أن ألوم نفسي عند عدم حصولي على النتيجة التي أريدها حتى لو قمت بالأمر بشكل صحيح، وقد كان الأمر متعبا نفسيا بالنسبة لي، وعموما العتاب الدائم للنفس يصبح عادة وستلوم نفسك دائما حتى لو حققت النتيجة التي تريدها وحتى لو أشاد بك الجميع.
كل عيد وأنت بخير عفاف
هناك ثلاث ترشيحات
لم أحدد بعد، ولكن العيد يعتبر هدية لنا لنتوقف عن الروتين الدائم وفي ظل ذلك تكون الابتسامى متاحة، أعتقد أنني سأبحث عن عمل او فيلم كوميدي مثلًا 3 idiots .
هل تقترحين عليّ افلامًا من هذا القبيل ؟
بقد شاهدته من قبل، الفيلم للذي يحكي قصة المعلمة التى تعانى من مشاكل في التطق وكيف تغلبت على ذلك وانتشلت اطفالا كانوا في طريقهم إلى الضياع.
اقتراحات اخرى عفاف😅
العيد عندى له طقوس خاصة، لا أعتقد انني سأشاهد التلفاز فيه، ولكن ان كان لديكم اقتراحات حماسية أنا جاهزة لذلك.
يااه يا عفاف! أتذكر تحادثنا في مساهمة سابقة عن بغضك الشديد لأفلام الرعب، لماذا هذا بالذات، وفي العيد؟
في المناسبات خصوصًا أتجنب جدًا جدًا مشاهدة أفلام جديدة لم أشاهدها من قبل، أعتقد أن هذا الوقت يكون أفضل لترميز الأيقونات الخاصة.
Never let me go
one day
if only
sweet November
the reader
والعيال كبرت بالطبع
محتار فساعديني على الإختيار.
أهلا عفاف، التغيير مطلوب أعلم لكن ليس في حالتي، فتلك الأفلام التي ذكرتها لا أشاهد سواها في أي مناسبة، هي أفلام درامارومانسية، وأشاهدها كل موسم ومناسبة منذ 11 سنة!
لم أقرأ الرواية وأشعر بالحسرة لعدم فعلي ذلك. ولكن هذا النوع ليس نوعي المفضل عموما.
أقترح عليك مساهممة؟ أكثر فيلم فاق الرواية الأصلية قوة وبراعة.
لا أحب أفلام الرعب أبدًا، ولا أفهم لماذا يقضي انسان وقته لادخال مشاعر سلبية في حياته، وأفضل البحث عن افلام كوميدية ظريفة أو أكشن وجريمة تثير ذهني أو دراما وهي آخر ما ابحث عنه، فلم تعد الدنيا بحاجة لمزيد من الدراما.
غالبا سأحاول مشاهدة فيلم عربي كوميدي من أفلام العيد الحديثة إن تمكن من ذلك.
العيد عندى له طقوس خاصة، لا أعتقد انني سأشاهد التلفاز فيه، ولكن ان كان لديكم اقتراحات حماسية أنا جاهزة لذلك.
يمكنني مشاهدة ذلك الفيلم، سمعت عنه ولكنى لم اشاهده من قبل سزى مقاطع فيديو على اليوتيوب .
أشكرك على هذا الاقتراح
الفيلم رائع .. شاهدته منذ فترة .. اقترح عليك افلام get out .. amistad .. beautiful mind
Get out رعب نفسي .. amistat و beautiful mind قصص حقيقية مثيرة للمشاعر ( ليس مشاعر الحب ) ..
التعليقات