يُعد التسويق بالبريد الإلكتروني أكثر فعالية بـ 40 مرة من فيسبوك وتويتر في اكتساب عملاء جدد، ولا يزال أحد أقوى الوسائل المُستخدمة لنشر الوعي بالعلامة التجارية وتحقيق المزيد من الأرباح. هل تتفق مع ذلك؟
6 نصائح لنجاح حملات التسويق بالبريد الإلكتروني | مدونة خمسات
فعلاً يا محمد كلام صحيح حيث أنّ البريد الإلكتروني على كل 1$ يتم انفاقه تربح 3$، بمعنى ربح 3 أضعاف ...
المقال به بعض الاخطاء بخصوص الحملات الإلكتروني مثل الإرسال يوميًا، هذا قد يُسبب ازعاج للمُستقبل، مما قد يؤدي فيما بعد وصول جميع رسائلك إلى قسم السبام.
يوجد أيضًا خطأ، وهو تخصيص رسالة لكل عميل ... إلخ، إذا كنا سوف نتكلم عن الإيكوميرس أو التجارة الإلكترونية، فـ سوف يكون أمر إرسال رسائل مُعينة لأشخاص مُعينين، بمنتجات معينة أمر مُرهق، وقد يؤدي إلى الخسارة، وعلى سبيل المثال ... لنفترض شخص مُهتم بمنتجات العناية بالبشرة، هذا لا يعني أنّ كل اهتمامه دائمًا مُنصب بهذه المُنتجات فقط...
في كلافيو، وأدوات البريد، يوجد أتمتة. بالإضافة ألى تخصيص كل شيء بشكل تفصيلي كبير، وأكثر من 4364 Tricks في البريد الإلكتروني...
الاتمتة الاساسية في الإيكوميرس تكون مكونة من الأمور التالية على سبيل المثال:
1- Abandoned Cart
2- Browse Abandonment
3- Customer Thank You
4- Customer Winback
5- Product Review / Cross Sell
6- Welcome Series
هُنا تبدأ عمليات استدراج العميل بكل رسالة، وإضافة خصم في الرسائل ليس أمر حاسم في الوقت الحالي لزيادة المبيعات، أيضًا الامر أصبح مُبتذل، بما معناه عندما تقول في الرسالة مرحبًا محمد اشتري واحصل على خصم 20% ... ما هو سبب الخصم؟، الفيديو في الوقت الحالي غير جيد إدراجه في البريد الإلكتروني، يُمكن استخدام اساليب أفضل.
لذلك مُتفق مع نصف المقال بما أنّه مقال عام لا يشرح استراتيجيات أو شيء مخصص بل يشرح أمور عامة، وغير مُتفق مع النصف الآخر :)، لأنّه يُصعب على فهم بعض الأمور للمُبتدئين في المجال
مرحبا منير،
صحيح، وجهة نظرك منطقية إلى حد كبير.
مثلًا، إرسال الرسائل بشكل يومي قد يكون مبالغة، والقصد في المقال ليس الالتزام بذلك بالطبع أو التشجيع عليه، إنما للدلالة على ضرورة الالتزام بتوقيت محدد أيًا كان حتى وإن كان بشكلٍ يومي، وهذا يعتمد على طبيعة المشروع بكل تأكيد. لكن سنحذف بشكل يومي من المقال، لأنها قد تُفهّم بشكل خاطئ.
فيما يتعلق بالتخصيص، ورغم أهميته بالتأكيد إلا أنه قد يتطلّب المزيد من التكاليف وهذا يعتمد على حجم المشروع ورأس ماله والميزانية التسويقية المتاحة والكثير من العوامل الآخرى.
لذا، المقال لا يشترط التخصيص بشكل متكامل كما أشرت، إنما يوضح أهمية ذلك. كذلك يمكن تطبيق التخصيص بشكل جزئي، من خلال الاعتماد على الأتمتة بالفعل لكن بشكل يوحي بالتخصيص، قد يتطلّب هذا معرفة العملاء معرفة جيدة وتقسيمهم إلى فئات محددة لكنه أمر ممكن.
اختلف معك جزئيًا في نقطة الخصومات وكوبونات الحسم، فهي لازالت فعالة بشكل كبير. ويوجد عدد لا بأس به من الأسباب لتقديم هذه الخصومات، كأن يكون المستخدم جديد يقوم بالشراء للمرة الأولى، أو عميل دائم يقوم بالشراء بشكل مستمر، أو حتى تقديم هذه الكوبونات عندما يتخطى الطلب مبلغ محدد، وما إلى ذلك.
عامة المقال مجرد استعراض لبعض الأمور والخطوط العريضة التي يمكن أخذها بالحسبان، وهو غير متكامل بكل تأكيد.
التعليقات