كنت أظن أن البداية صعبة جدًا، لكنني أدركت أنه من الممكن، بابتكار طريقة مناسبة، أن أبدأ بممارسة أي لغة في حياتي اليومية، مثل الألمانية أو الفرنسية. ليس شرطًا أن يتم ذلك في 4 أيام، فالأهم هو أسلوب التعلم، وليس مجرد الاجتهاد.

أؤمن أن المبدعين في أي مجال ينجحون بفضل أسلوبهم في التعلم، وهناك طرق متعددة لتحقيق ذلك. هدفي أن أتقن عدة لغات لزيادة نفوذي وفتح آفاق جديدة.

أنا أستخدم الاختصارات والرموز مثل المبرمجين، حيث أختصر البيانات وأربط رقمًا محددًا بمصطلحات كثيرة، مثل رقم 6342، لتسهيل التذكر والفهم.