غالباً ما يواجه أصحاب المشاريع صعوبة في إدارة وقتهم بفعالية دون أن يشعروا بالإرهاق، خاصة مع تعدد المهام والمسؤوليات. قد ينجح البعض في تحقيق الإنتاجية العالية، لكنهم يجدون أنفسهم مستنزفين نفسياً وجسدياً، مما يؤثر سلباً على استمرارية العمل وجودته. لذلك، كيف يمكن لصاحب المشروع تحقيق التوازن بين الإنجاز والراحة؟ هل يعود الأمر إلى تحديد أولويات أكثر وضوحاً أم أن السر يكمن في التفويض واستخدام الأدوات التكنولوجية بذكاء؟