ببساطة، الشاطر هو من ينجح في تحويل شبكة علاقاته، إلى بيئة مناسبة للعمل، لا أعتقد أنه يوجد افضل من فرص العمل المتوفرة في البيئة المحيطة، شريطة أن تكون منغمسا بها. وتجنب العلاقات المرهقة أو الغير مجدية، مع الأخذ بالعلم، أن كل الشخصيات من حولك سامة، وأغلبها رغم ذلك لا غنى عنه.
2-اصنع بيئة العمل المناسبة
ليس شرطا أبدا أن فرص العمل المتوفرة بالبيئة المحيطة هي الأفضل، أحيانا استكشاف بيئات مختلفة يكون أفضل بكثير، أما بالنسبة لشبكة العلاقات ليس شرطا أن تكون بيئة مناسبة للعمل، يعني أحب أن اعطي للعلاقات طابعها الإنساني أولا وإلا ستكون علاقة مصلحة ولن تدوم.
وتجنب العلاقات المرهقة أو الغير مجدية، مع الأخذ بالعلم، أن كل الشخصيات من حولك سامة، وأغلبها رغم ذلك لا غنى عنه.
لماذا عممت أت أغلب الشخصيات سامة؟
البيئة تدمر عقلاً بأكمله!
اعتبار الجميع ساماً حماية للشخص من فخ التوقعات ولكن فرص العمل المتوفرة بالبيئة السامة سامة مثلها حتى لو كنت منغمساً بها انا منغمس بكتابة وصناعة المحتوى وعملت بشركة كانت بيئتها سامة ولكن كان هناك فرص لي للتطور ومعرفة أشخاص آخرين ذوي مقامات عالية، ولكن ماذا حدث بالنهاية
تركت العمل! حفظاً لكرامتي وبسبب كثرة سمومهم وقلة تقديريهم لذاتي، لكل شىء ثمن وانا لم اكن مستعدا لابادل كرامتي بفرص الموجودة ببيئة العمل، لذا اخترت بيئة عمل أخرى
يجب أن نعلم ان فرص التطور والتعلم لن تنتهي عند كيان معين والفرص بالأساس لا نجدها بل نخلقها.
التعليقات