ما هو التداول عبر الانترنت؟

ما تقوله صحيح بالفعل ، كان التداول سابقا حكرا على المشاهير والاثرياء فقط ، وسادت وقتها مقولة رأس المال جبان، وكنا نرى مشهد البورصة في الافلام القديمة لأحد الاثرياء تنتابه ازمة قلبية حادة فور خسارة كل أمواله في البورصة ، ولا يوضح لنا المخرج كيف حدث هذا !!

أما حاليا ففي رأيي ان لدينا جيل نابه من الشباب حريصون على تعلم التداول وقد حضرت عدة ورش لمحاكاة سوق المال لطلاب الجامعات وكانوا يبدأون التداول كتدريب بمبالغ بسيطة، ألف أو اثنان مثلا، وأيا كان دافعهم لذلك : تحقيق الثراء أو العلم أو التخطيط لأن يكونوا سماسرة ، في النهاية هو شيء محمود أن يحرص المرء على تعلم واتقان ما يجهله، وأن لا يرث خوف اباءه واجداده على ثرواتهم، خشية فقدها.

والخبر السار ان الامر الذي كان مخيفا فيما مضى صار الان سهل جدا، كل ما تحتاجه هو جهاز ذكي وحساب تداول عبر الإنترنت. والالمام ببعض الاساسيات حول عمل البورصة ثم تتوجه لأحدى منصات التداول وهناك منصة تداول هندية مشهود لها في هذا المجال هي: Motilal Oswal إنها تمنحك الوسائل لتكون على اطلاع دائم بآخر التطورات في العصر الرقمي وأن تكون ذكيًا بشأن الاستثمارات. عندما تفتح حساب Demat مع Motilal Oswal.

وسوف تمنحك شركة السمسرة الهندية المعروفة Motilal Oswal حساب Demat المرتبط بحساب تداول. ثم يقوم الوسطاء بشراء وبيع الأسهم عبر البورصات. وهم عادة ما يفرضون عليك عمولة للقيام بذلك. ومن الامثلة الشهيرة لبعض البورصات الرئيسية :

البورصة الوطنية

بورصة بومباي

بورصة نيويورك

قديما كان من الممكن أن يتواجد الوسيط في قاعة التداول الفعلية أو يجري صفقات من خلال مكالمة هاتفية ، أما الان في هذا العصر الرقمي فقد اصبح كل شيء الكتروني.وبالتالي زادت المرونة في إجراء الصفقات عبر الإنترنت واصبحت تتم في اي وقت وفي اي مكان.

النصيحة الاخيرة: افتح حساب Demat عن طريق منصة Motilal Oswal وابدء التداول بثقة لأنك تتخذ خطوة في الاتجاه الصحيح نحو تجربة استثمارية ناجحة.

في الصدد نفسه يمكننا تناول التداول عبر الإنترنت من خلال مفهوم التجارة الإلكترونية على سبيل المثال، فلدينا مثلا ما يمكننا فعله من خلال التداول المالي عبر الإنترنت فيما يخص تدوير البضائع والأموال عن طريق التجارة الإلكترونية، تماما كما يحدث في التداول المالي المتعلق بتعاملات البورصة الإلكترونية وما يخصها. ومن أبرز ما يعود علينا من التداول المالي في مختلف هذه المجالات عبر الإنترنت ما يلي:

• غياب الوسيط، فيمكنك التعامل بمنتهى السهولة مع الأسهم أو مع البضائع أو أيا كان بدون وسيط.
• عملية التداول تتم بشكل أرخص وأسرع.
• السيطرة على عملية التداول الاستثماري تكون أعلى جودةً.
• يمكنك متابعة مؤشرات استثمارك أو مبيعاتك أو مشترياتك.. إلخ، وذلك من خلال لوحة تحكم سهلة الاستخدام وتجربة مستخدم عالية الجودة، تعتمد على الtracking المميز لأي خدمة على الإنترنت.

التداول مجال متنامي في الوقت الحالي والعديد من الشباب يلجأون إليه لتحقيق الثراء السريع والسهل ولكنه مجال غير ما هو ظاهر عليه والصراحة ليس لي تجربة شخصية فيه لأنني أحب التحري عن الحلال والحرام وهذا المجال شائك فيه أن تفرق بين الاثنين لكن كانت هناك مشاركة لأحدى الأخوة أراها مناسبة وأنصحك بالاطلاع عليها.

في المساهمة كان قد تحدث عن المضاربة أو المراهنة بعقود الفروقات وهي ما تعتبر مقامرة والتي أغلب الشركات تتعامل بها وكذلك تحدث على شراء الأسهم وامتلاكها.

العقود مقابل الفروقات وترمز (CFD) Contract for Difference

وتعني هذه العقود أنك عندما تشتري أي شيء من خلال المنصة، فإنك لا تشتريه بمعنى أنك تملكه (كامتلاك عملة أو ذهب أو سهم) وتحتفظ فيه كما تشاء، لا أبداً..

ولكنها تعني أنك تدفع لتراهن على حركة مؤشر السلعة المختارة:

فأمر "شراء" يعني مراهنة على ارتفاع

وأمر "بيع" يعني مراهنة على انخفاض

التدوال توجد العديد من الأنواع لكن النوع الأول يعتبر الأكثر انتشارا.

عبر الإنترنت يتم تداول الأسهم أو العملات الرقمية مثل البيتكوين وغيرها وتوجد العديد من التطبيقات التي تقدم هذه الخدمة وتسهلها عليك مثل منصة بينانس المشهورة في هذا المجال ومنصات أخرى مثل nexo.

أصبحت هذه المنصات اليوم مثل الوسيط الذي كان في القديم، عليك اختيار منصة موثوقة ومعتمدة من الشركات التي تريد التداول في أسهمها والعملية من خلالها تكون سهلة يمكنك:

1. شراء وبيع الأوراق المالية على أي منصة مرخصة.
2. تحصل على معلومات في الوقت الفعلي عن الشركات وعروضها.
3. تضع طلبية.
4. تحصل على خيارات التداول في الوقت الحقيقي.
5. تصل إلى توصيات الخبراء حول السوق.

التداول عبر الأنترنت يعني ببساطة مبادلة أصل بأخر حيث تشتري أصل مالي بسعر ما ثم تبيعه بسعر أخر على أمل أن يكون أعلى فيحقق الربح.

ونعم قد كان المعاملات المالية في السابق تتم بين المؤسسات المالية والبنوك فقط لكن الآن العالم التجاري مفتوح بالكامل للأفراد عن طريق بعض مواقع التجارة الإلكترونية.

وقد كان في السابق محصورًا على الشركات المختصة به أو الوسطاء لكن الآن العالم مفتوح لمن يريد المغامرة وهذا يزيد فرص نجاح الأفراد وأيضًا مخاطرتهم.

والأمر ليس مجرد شراء وبيع بل يمكنك الآن الاستثمار بأي طريقة تعجبك والحصول على ربح كبير في نهاية الطريق.

للبداية تحتاج إلى:

• يجب أن يكون معك إنترنت ومبلغ محدد من المال لبدء العمل به.
• عليك معرفة أين ستضع أموالك كبداية هل نتحدث عن أصول أم منتجات أم أسهم إلخ ومعرفة خلفية عن طريقة عملهم.
• عليك داسة السوق ومعرفة أشهر المواقع الوسيطة التي تتيح تلك الخاصية مثل فوركس
• يجب أيضًا أن يكون هناك خطة أو استراتيجية للبيع والشراء وحساب المخاطرة. فأخر ما تود فعله في هذا المجال أن يدفعك التوتر للبيع والشراء المستعجل.
• تذكر أن الأمر مشابه تمامًا للتداول العادي ولكنك لا تحتاج للذهاب إلى مقر الشركة ويكفي فقط الإطلاع على البورصة وحالة الأصول من هاتفك الجوال.

التداول عبر الإنترنت يعني الإستثمار في الشركات المختلفة المدرجة في البورصة، عن طريق تداول الأسهم في البورصة

مثل البورصة الوطنية (NSE) ، وبورصة بومباي (BSE) .

ويمكن توضيحه ب "تداول الأسهم عبر الإنترنت"

ولكي تتمكن "كمستثمر" من التداول عبر الإنترنت، أو تداول الأسهم عبر الإنترنت تحتاج إلى حساب خاص.

قد تتداول أو تستثمر في سلع وصناديق الاستثمار المشتركة في البورصة والعملات والسندات كذلك، وهذا من خلال حساب تداول عبر الإنترنت.

وقلت لك "تداول الأسهم عبر الإنترنت" والآن سأعرفك على "السهم" وماهيته بشئ من التفصيل:

السهم هو نسبة مئوية من ملكية الشركة. حين تصبح الشركة عامة تعرض ما لا يقل عن 50% من أسهمها للإكتتاب العام، بإمكانك أن تشتري جزءا من تلك الأسهم المعروضة للإكتتاب العام وتكون بذلك مالكاً جزئيا للشركة بقدر الأسهم التي اشتريتها، والتي سيتوقف عليها أرباحك مستقبلاً.

عندما تحقق الشركة التي تمتلك أسهمها ربحًا، فقد تشارك جزءًا من الربح مع الذين اشتروا تلك الأسهم عند الإكتتاب والذين يطلق عليهم "مساهمين" . تُعرف الأسهم التي توفر دخلًا منتظمًا بأرباح الأسهم باسم "أسهم الدخل". على العكس من ذلك، قد تعيد الشركة استثمار الربح لتنمية أعمالها. تُعرف الشركات التي تستثمر أرباحها للنمو بإسم "أسهم النمو"

ويعتبر تداول الأسهم على الإنترنت شئ مربح يدعوا له الكثير من المستثمرين. والمجربين.

أما عن كيفية التداول:

لكي تتمكن من تداول الأسهم عبر الإنترنت تحتاج لحسابين حساب تجريبي وحساب تداول.

يستخدم حساب Demat لتخزين الأسهم إلكترونيًا. تتم إدارة حسابات Demat وصيانتها من قبل مؤسسات الإيداع مثل National Securities Depository Limited أو NSDL و Central Depository Services Limited أو CDSL. وسطاء البورصة مثل 5paisa يسهلون فتح حساب Demat بشكل مجاني ومريح.

.كما يعمل "حساب التداول" كواجهة بينك وبين حساب Demat الخاص بك. عندما تضع أموالًا لشراء الأسهم ، فإنها تذهب إلى حساب التداول. وكذلك عندما تقوم بسحب الأموال، فإنك تسحبها من حساب التداول.

لفتح حساب تداول الأسهم عبر الإنترنت ، تحتاج إلى التواصل مع سمسار البورصة. في حين أن بعض الوسطاء يفرضون رسومًا على فتح الحساب ، فإن الوسطاء مثل 5paisa يقدمون تسهيلات Demat وفتح حساب التداول مجانًا.

وهناك ملاحظة هامة

قبل فتح حسابك سيطلب الوسيط بعض البيانات ليتمكن من فتح الحساب. بعد انتهاء عملية فتح الحساب، يمكنك وضح مال في الحساب وشراء الأسهم المعروضة للشركات العامة وبيعها وتداولها.

لم أجرب ذلك النوع من الإستثمار ولكني سمعت الكثير من النصائح بخصوصه، قد نصحني به صديق من قبل حين سألته عن أفضل طريقة لاستثمار الأموال لتنميته قال لي أنه يشتري أسهم في البورصة ونصحني أن أجرب، وكذلك حين متابعتي لأحد برامج تنمية الذات تحديدا قناة "دروس أونلاين" قال أحمد ابو زيد أن هذه الطريقة من أكثر الطرق لتحقيق أفضل فائدة ممكنة لما تملكه من مال.

لم أكن أفقه شيئا في هذا المصطلح حتى أنجزت بحثا لأحد العملاء عن عملة رقمية، وقرأت عن هذا المجال وبحثت فيه لإنجاز البحث.

التداول: هو مبادلة أصل بآخر، وعادة ما يتعلق الأمر بتبادل الأدوات المالية مقابل مبلغ من المال.

كان التداول قديما يتم من خلال شركات وسيطة تنوب عن الأشخاص المتداولين، لكن الإنترنت سهلت الأمر وأصبح التداول من دون وسطاء ومن دون عمولات ورسوم تُدفع للوسيط.

يكون التداول بتبادل الأسهم والأوراق المالية، ومختلف العملات الأخرى، حتى وصل لتداول العملات الرقمية. ووفرت الشركات المعنية بالتداول منصات خاصة بالتداول تتم على مستواها العملية. وأصبح الاحتفاظ بكل سجلات التداول والمعلومات أمرًا سهلا. وتتم العمليات من الهاتف أو الحاسوب فقط دون أدنى تنقل.

عندما تشتري أو تبيع سهمًا من خلال التداول عبر الانترنت، يتم تسجيل الطلب في قاعدة البيانات ثم مطابقة الطلب مع المشتري ويتم إرسال رسالة للطرفين وتتم العملية في غضون ثواني.

ويتم إرسال الطلب للوسطاء وتسجل جميع المعلومات وتصبح الأسهم أو الأموال في حسابك.

بكل بساطة، التداول عبر الإنترنت يعني بيع وشراء السندات المالية على الإنترنت من خلال سمسار ودون الحاجة إلى أي معاملات ورقية ومن خلال كبسة زر فقط. بإمكانك التداول بالأسهم، العملات الإلكترونية، أو أي سلعة مالية. يمكن لأي شخص مبتدأ أن يدخل عالم التداول عبر الإنترنت وليس من الضروري أن يكون خبيرا في سوق الأسهم. يمكنك البدأ بإجراء بحث للتعرف على أنواع الاستثمارات المتاحة لك وتقرر ما إذا كنت ستعمل بمخاطر منخفضة أو مرتفعة أو متوسطة ومن ثم قرر ما الذي ستتداول به ومن خلال أي سمسار أو منصة سمسرة. عليك بالطبع أن تبقى على اطلاع دائم بأحدث أخبار السوق وتتابع التحليلات وتكون نظرة خاصة بك.

أنا شخصيا لا تجارب لي في هذا المجال ولكن أعتقد أنه يجب علينا جميعا أن نطلع عليه لأنه ينمو يوما بعد يوم وسيلعب دورا مهما أكثر في المستقبل بحسب ما هو متوقع.

إن التداول موجود منذ وجود التعاملات بين الناس فإذا كان قديماً يعتمد على المقايضة وفقًا لمدى المعرفة التي كانت عند الإنسان فإنه تطور بعد ذلك ليتحول إلى المعادن ثم عرفت النقود ومن ثم اتجه الإنسان لعمليات البيع والشراء التي وجهته لعمليات اإستثمار الاكبر وفي كل مرحلة يتطور بها الإنسان تطور معه عملية التداول بشكل يتناسب مع حجم التطور الموجود والآن أصبح من الشائع التداول عبر الانترنت الذي يعد مرحلة متقدمة عن تداول البورصة والأسهم المحلية أو الاستثمار في شركات دولية ولكن كان يعتريها الكثير من الصعوبات مثل: تواجد الشخص نفسه في الدولة من اجل فتح حسابه أو شراء أسهم أو حتى عمل وكالات لأشخاص أو شركات تقوم بهذه العملية فضلاً عنه..

اليوم يوفر الانترنت عملية التداول من خلال استثمار المال في عملية الشراء والبيع من خلال شركات الوساطة.

ويعرف التداول بأنه عملية مضاربة أو عملية تبادل الأصل بأصل آخر حيث يتيح للمستثمر شراء أصل بسعر معين ثم بيعه بسعر آخر مثل شراء الذهب وبيعه أو الغاز أو حتى القمح وغيرها من الأصول القابلة للتداول .

وتتأثر قيمة الأسهم بحجم العرض والطلب وفقًا للنظريات الاقتصادية المعروفة ولكن أيضًا هناك سياسات وعوامل تؤثر في سعر الأسهم.

وبالفعل كانت المعاملات المالية تتم بشكل مقيد بالماضي بحيث لم يكن من اليسير دخول هذا المجال لأي شخص ولكن الانترنت جعل الامر أكثر سهولة ويسر وأتاح لكل من يملك رأس مال ولو كان محدود أن يقوم بعمليات التداول من خلال دخول شركة وساطة موثوقة والقيام بانشاء حساب وفقًا للشروط ولابد من توفر بطاقة بنكية يتم من خلالها دفع ثمن الأصول ..

هناك العديد من مجالات التداول أيضاً مثلالمعادن ،البترول ، الغاز ، أسهم الشركات ، والعملات الرقمية وأهمها البتكوين الذي سخر منه وارن بافيت وقال: لو كنت تمتلك كل عملة البيتكوين وعرضتها علي ب 25 دولاراً لن أشتريها وهذه العبارة أثارت حفيظة أيلون ماسك ورد على بافيت باستهزاء قائلا: إنه يقول بيتكوين !

ويتوفر العديد من برامج التداول والتطبيقات التي تساعد المستثمرين على دخول هذا السوق وتوضح لهم الخارطة والرسوم البيانية التي تمكنه من قراءة السوق ووضع الأوامر .

وتوفر هذه البرامج الاخبار والتحليلات ولكن بالطبع هناك مطبخ كبير خلف هذا السوق حيث لا يمكن أن تدخله بشكل عشوائي وتحقق أرباحًا فإذا كنت قليلة الخبرة في هذا المجال علي التأني والبحث والدراسة مثل أي استثمار آخر قابل للربح والخسارة ولكن في لحظة ما تنقلب الموازين وهنا الخسارة والربح مرهون بلحظة فضغطة زر كفيلة أن تجعلك تجني أرباح وضغطة ما كفيلة أن تكبدني الخسائر وغالبًا أصحاب الأموال البسيطة يصبحون ضحية لطمعهم بتحقيق أرباح أعلى فريسة سهلة لحيتان السوق الذين يضاربون بمبالغ كبيرة .

لم يكن من السهل علي دخول هذا المجال و خاصة أنه بحاجة لتفرغ ووقت طويل في القراءة والبحث والتحليل ولكن أنا من الأشخاص الذين حققوا أرباحًا بواسطة التداول من خلال العقود البسيطة فلم أكن أطمع لتحقيق مبالغ كبرى وكنت أغلق الصفقة مباشرة عند تحديد هامش ربح بسيط ولكن أخذت وقت من اجل استثمار مبلغ 1000$ ليصبح 5000$ خلال 9 أشهر ومتابعة طويلة ولكني أرهقت من هذه التجربة وكلفت شخص موثوق بها.

فكونه نشاط محفوف بالمخاطر ولا يوجد فيه ضمانات لابد من التدرب أولاً على حساب تجريبي مجاني بأموال افتراضية وحينها سيصل الشخص لقناعة ما إذا كان هذا المجال يناسبه أو لا.