بالطبع لو كانت سريةً مثلاً فلن أفضل مشاركتها على شبكات التواصل الإجتماعي، لكن إن كانت خلاف ذلك، فلم لا ?
لأصدقك القول الكتابة الورقية تفطىء بعض لجام مشاركة الشعور لكن ليس كاملاً، وإن شاركتها بمواقع التواصل وأبدى الجميع رد فعل مشابه، فإن رغبتي ستتشبع تماماً وسأشعر بالرضى
الإجابتين السابقتين تجيب على هذا السؤال
الشعور بالرغبة في مشاركة اللحظة (2) : هل كتابة الخواطر هي الحل؟
لقد مر ثلاث سنوات؟ تباً!
أتعنين الاحتفاظ بمذكرة؟ لم ينفع الأمر معي.
أما إذا كنت تعنين الموضوع الأساسي، فقد أصبح الآن لدي أصدقاء أشاركهم بالكثير.
التعليقات