هل أنت طالب جامعي؟ لا تفعل مثلي ابداً
@احمد شعبان أعلم ذلك ولكن لا يظهر لي المقال ، هذا هو مايظهرلي فقط وجربت متصفحات أخري ومازلت أواجه نفس المـٌشكلة
@mkhatib ممكن متابعة المشكلة
@Mustafa_Badra أعتذر عن الخطأ الذي تواجهه. هل لك بإخباري ما هو نظام التشغيل لديك؟ وما هو إصدار المتصفح.
وإذا كنت تستطيع هل بإمكانك فتح ال Javascript Console وتأخذ صورة إذا كان هنالك أخطاء. يمكنك فتحه عن طريق الضغط Ctrl+Alt+J.
المتصفح : جوجل كروم
الإصدار : Version 49.0.2623.112
نظام التشغيل : Xpsp3 2010
لا داعي للإعتذار عزيزي
يبدو أنه كان هنالك خطأ في شهادة الموقع الذي يرسل محرر كاربون.
هل لك بزيارة هذا الرابط وتحديث الصفحة Force Reload - Ctrl +Shift + R. وترى إذا ما زلت تتلقى أن هنالك خطأ بالشهادة؟
غريب لأنني لا أرى الخطأ ولكن ربما
أستطيع فتح الموقع وقراءة كافة المواضيع من على هاتفي بشكل جيد دون أية مشاكل،ولكن المشكلة هنا حدثت عندما قمت بتنزيل هذه النسخة التي أنا أعمل عليها الأن وذلك لإضطراري لتنزيلها.
أختلف معك تماما في أول نقطة. "ادرس لتنجح" هذا فخ لايجب للطلبة الجامعيين ان يقعوا فيه. إن كانت المواد الجامعية هزيلة فأجدى بالطلبة إذاً أن يتفوقوا فيها بجداره لا ان يكتفوا بالحد الذي ضمن لهم النجاح. "مواد عفى عليها الزمن" و"ادرس لتنجح" تفتح ابوابا تقود الطلبة للإستهتار وإيجاد مبررات للبلادة والفشل.
التفوق الأكاديمي مهم للطلبة لأنه يفتح أبوابا لاتعد ولا تحصى, من فرص عمل عند عمالقة التكنلوجيا والبرمجيات في العالم, إلى منح دراسية وبحثية في المؤسسات العلمية العريقة والحفاوة في المحافل العلمية, أضف إلى ذلك ان التشبع الرهيب في كل المجالات يجعل من الصعب على الخريجين لفت الانتباه لأنفسهم, فما أسهل ان تقوم جهات العمل بفلترة السير الذاتية لأصحاب التحصيل الاكاديمي الضعيف مالم يتفوقوا عن جدارة في مجالهم؟
الحديث يطول، واليك المختصر:
1- تعرف على المميزين من (الموظفين المميزين في الشركات، مدراء شركات، أصحاب مشاريع خاصة).
2- لا بأس من التعرف على كل الناس، ولكن تجنب الفاشلين.
3- هناك بعض الناس همّه في الجامعة تزبيط البنات، أو التدخين في الكافتيريا، أو الجلوس بالساعات على مسلسل "رمضاني" وغيره. أنا لا أنكر أن الانسان يجب أن يحظى براحة بين الفينة والأخرى، ولكن لا تجعل كل حياتك راحة.
مثال شخصي:
أنا درست بكالوريوس في تكنولوجيا المعلومات أو Information Technologies، من جامعة القدس المفتوحة في فلسطين، طبعاً نظام التعليم هو التعليم المفتوح. "تقريباً بدون محاضرات".
وعندما دخلت الجامعة كانت معلوماتي عن الحاسوب (صفر) وكنت لا أعرف كيف يتم تشغيل الحاسوب.
عند انتهاء من البكالوريوس كنت قد أتممت ما مجموعه 12 أو 13 دورة "طبعاً أغلبها دورات مجانية :)"
مجالات الدورات:
صيانة حاسوب
الشبكات
الوندوز سيرفر 2003
البرمجة بلغة جافا
قواعد بيانات أوراكل
تصميم الجرافيك
وكان مشروع تخرجي في نظام security يسمى ب(Honey Pot).
لا أنكر أن شكلي كان أكبر من عمري الحقيقي :). ولكن ما ان انهيت دراستي الجامعية حتى كنت على اضطلاع بفروع التكنولوجيا الأساسية، وقررت قبل التخرج التوجه إلى البرمجة.
تخرجت من الجامعة، وبعد أن قدمت سيرتي الذاتية نلت وظيفة في شركة برمجة بعد 4 أيام عمل من التقدم للوظيفة.
لا أنكر أن الوظيفة كانت سيئة، ولكن كانت عجلة الحياة معي أسرع بكثير من غيري من الطلاب.
بالمناسبة كان مدير الشركة أحد الدكاترة الذين درسوني في الجامعة. وكنت قد حققت 96% معه في مادة الجافا، وكانت نسبة النجاح أقل من 50%.
كل طلاب دفعتي كانوا يعتقدون أنني "مجنون" لكن الحمد لله بدأت عملي الحر قبل التخرج بعام، وعملت عليه مدة 5 سنوات تقريباً. (في الصباح وظيفة وبعد الدوام عمل حر).
بعد اغلاق مشروعي الأول (الذي نجحت وفشلت به) أعمل حالياً في وظيفة وعمل حر آخر من المنزل (مطور تطبيقات ويب).
والآن أغلب طلاب دفعتي هم من العمال في المحاجر وورش البناء أو محلات البقالة للأسف.
ومع كل ما بذلته الا أنني اتندم على وقتي في الجامعة وأعتقد أنه كان بامكاني تحقيق المزيد.
يمكنك أخي أن تضيف المحتوى هنا أو تبعثه في ملف وورد؟ لأنني لدي نفس مشكلة الأخ @Mustafa_Badra
أرجو منك الرد!
السلام عليكم اخي
انا اواجه حاليا صراع كبير في داخلي بسبب هذا الموضوع
مقالك افادني قليلا وزاد حيرتي كثيرا !!
انا حاليا بنهاية السنة الثانية من دراستي للهندسة
طوال الفصول الماضية كنت مقتنع تماما بما قلته في النقطة الاولى وعلاماتي كانت متدنية جدا .. لكن اكشتفت بعدها اني اتخذ هذه الحجة لاتهرب من مسؤولياتي ومن المهام الموكلة الي
وحتى مع اقتناعي التام ب ان الدراسة غير مفيدة الا اني شعرت بالفشل بسبب تدني علاماتي وما زال هذا الشعور يتملكني
ساعدني كيف اتخلص من شعور الفشل وشعور ان اكون من ضمن المتدنيين بالعلامات كوني لم اعتاد على هذا من قبل
اشعر ب اني مختلف وغريب عن اقراني وهو شعور غير لطيف ابدا بالمناسبة
أخوي سفيان أسعد الله أوقاتك، بما أنك تراجع نفسك وتتمنى الوصول إلى الطريق الصحيح، فصدقني هذه أولى خطواتك للنجاح إن شاء الله.
في أولى نقاط المقالة ذكرت
لا تجتهد بدراسة مواد الجامعة
كلامي هنا لا يعفيك من التعلم والدراسة عبر الانترنت ابداً، تعلم كل جديد وتابع شغفك، وتخطى المستوى الهزيل لمواد الجامعة
أحد الدكاترة الرائعين (اسمه د. ماجد حمايل) كان يقول: البكالوريوس هو محو امية في تخصصك.
اذا كانت دراستك هندسة معمارية، فبكالوريوس الهندسة هو محو امية في العلوم المتعلقة بالهندسة المعمارية.
اذا كانت دراستك هندسة حاسوب، فبكالوريوس الهندسة هو محو امية في العلوم المتعلقة بهندسة الحاسوب.
وقس على ذلك أي تخصص.
كنت أعتمد في دراستي على شقين أساسيين هما الدورات التدريبية و الانترنت. طبعا الانترنت أقصد الكتب الالكترونية، حيث أن دورات (الفيديو) لم يكن من السهل الوصول لها وخصوصاً أنه لم يكن هناك انترنت في منزلي.
لو أريك كشف علاماتي ستتعجب، درست في الجامعة 50 مادة، تقريبا كل العلامات موزعة بالتساوي ما بين 50 (علامة النجاح) وما بين 96 (أعلى علامة في مادة برمجة الجافا)
بشكل عام الشيء الوحيد الذي سيزيل حيرتك هو التعلم، تعلم كل ما يحبه قلبك. ولا تقل: "لا أحب اي شيء :) "
انا شخصيا مررت بهذه الحيرة وللمصادفة (عندما كنت في السنة الثانية في الجامعة) نصحني أحد الخريجين وقتها بأن أركز على كل مفيد وأهمل الغير مفيد. بعدها بفصل شعرت براحة نفسية وزال الشك عني.
نصيحتي لك:
تعلم، تعلم، تعلم حتى يزول شكك وتذهب حيرتك
التعليقات