هناك فيديو شاهدته وهو اعتداء شرطي فرنسي على شاب أعزل لمجرد كونه عربي مختلفًا هو مشهد مأساوي، لكن خطورته الحقيقية تكمن في كونه عرضًا لمرض، وليس المرض نفسه.

المرض هو ضعفنا نحن. المرض هو اقتصاداتنا الهشة، وتشرذمنا السياسي، وتخلفنا العلمي والتقني في كثير من المجالات. العالم لا يحترم سوى لغة واحدة: لغة القوة والقيمة

لن ينتهي العنف بالشجب والاستنكار وحده. الشجب ضرورة أخلاقية، لكنه ليس خطة عمل. الخطة الحقيقية تبدأ بـتحويل الغضب إلى طاقة للبناء.

كيف نصنع القوة التي تجعل كرامتنا غير قابلة للمس؟