فى بدايه رحلتى فى تعلم التسويق الالكترونى كان الامر اشبه بتعلم لغة جديدة لشعب فضائى كان الامر فى غاية الصعوبة
وكلما زاد الامر صعوبة كلما عافرت اكثر انا ارفض الاستسلام اما انا انجح واكمل او اموت وانا احاول بكل جهد وأمانة
عبارة قيلت لى غيرت مجرى حياتى وهى " حاول للنفس الاخير ... الله يرى وهو عادل ولا يضيع تعبا "
وبكل يقين اكملت طريقى وانا الان مسوق الكترونى حاصلة على دبلومة تسويق تشرفت بالعمل مع منظمات دوليه
لا يسعنى الا ان اقول " الحمدلله "
بالرغم من صعوبات كثيرة بالرغم من متاعب وسهر وعمل مستمر " اقول وبكل اعتزاز " الحمدلله "
اتذكر فى كل اسبوع فى طريقى الى المحاضرة كم كنت اعانى من صعود سلم مترو الانفاق وبالرغم من ذلك اجبر نفسى على استكمال مسيرتى
فى الحقيقة ان النجاح لم يكن سهلا .... وحتى بعد حصولى على الشهادة .. اشعر ان استمرار النجاح ليس سهلا
هل ابالغ ... هل لانى لم اصل بسهولة عندى مخاوف من ضياع ما تمنيته .... ام انها مخاوف غير واقعية
رايك يهمنى .... اترك تعليق هذا يسعدنى
التعليقات