لم بدأت أشعر بأن الكل يعيش ويحيى حياته إلا أنا
سواء فخ مواقع التواصل الإجتماعي أم حتى كل من أراه على الواقع
لا أقصد حياة مثاليه إن كنت تريد إخباري بهذا وأن هناك سيناريو لا يعلمه أحد
بل كيف أصف ذلك
الجميع سعداء يشعرون بالحريه يذهبون ويأتون يعملون
أما أنا لا أشعر بشيء
بالمختصر كمقولة قرأتها لست أتذكرها بالضبط سأحاول محاكاتها:
تكبر باكرا أو تصبح عجوزا حين ترى أقرانك من حولك يركضون ........😅😥أفشل فب التذكر ولكنني حقا أشعر أن الجميع يركض للحياة وبينما أنا دون أي إنجازات أو أحلام حقيقيه تنبض بشغف ..
بينما في عمر الثمانية عشر تنبض الأحلام ويكون الجميع سعداء متلفتين للحياة ..
التعليقات