هل حقاً أنا بشع الى هذه الدرجة ،بأن لا أستطيع أن أفعل شئ حتى كتاباتي ،قرأتي ،ورسمي ،رأي،كل شي لا يعجب لهذه الدرحة سيئ أمري..

هذا ما يحدث لنا في أحدى مراحل الحياتنا ،نصبح تأهين عن أي طريق نسلك وهل هم على حق،

النقاد أصبحوا يغزون العالم ،ولا يوجد لك حريه التعبير عن شئ يجري في محياك ،وهذا نحن ندعم الديمقراطية ياعزيزي القارئ ،

نحن أول الناهشين فكر جنين لم يرى النور التعبيرة،

يحزنني ذلك جداً ،

ونحن نعلم أن الامر مؤذي لحد الترف ،

وأن هناك روح هشة ننثرها في مهب الريح بلا سبب ،سوى أنها أرادت أن تكون بحرية ...

ونصبح ؛

"ناقدون متميزون والمنقود فاسق"..