لماذا لا اخذ ما احب او لا تعطيني الدنيا ما اريد لما تقسو الايام علي ما سبب الخوف والحزن الذي نعيش فيه.
لم عندما اصبح فويا وصلبا تتهاون الدنيا والناس معي, لم عندما اعجب بفتاه واحبها تضيع مني.
ربما يكون خيرا لك، أو ربما يكون سببا لتراجع نفسك وتتعلم من الموقف إن كان هناك ما يمكن أن تصلحه، انظر للجانب الإيجابي من الموقف، فدوما داخل كل محنة نمر بها منحة من الله، الأمر فقط يحتاج لثقة بالله ونظرة عميقة للموقف لتلمس الجانب المفيد به، فأغلب المحن التي مررت بها كان لها الفضل الأكبر لتغييري ونضجي وتحويلي لشخص أفضل.
لماذا تنظر لهذه الأمور بسلبية؟ اعتقد بأنك بحاجة إلى التخلص من الخوف الذي أنت به؟ ابذل جهدًا في سبيل الوصول إلى ما ترتأيه، فمثلا إن كنت ترتأي فتاة ما، فكر في هذه الفتاة، هل مناسبة لك؟ لماذا تود اختيارًا دونًا عن غيرها؟ ومن ثم بعد ذلك بإمكانك معرفة وجش نبض هذه الفتاة إن كانت تريدك أم لا. كن واقعيًا وقنوعًا، وارضيء بما قسمه لك الله مع بذل جهد
في رأيي، الحب لا يضيع إلّا لثلاثة أسباب:
وفي الحالات الثلاث ألوم على صاحب القصّة. عليكَ أن تعي أن الخروج عن هذه القيود الثلاثة يجعل الحب ممكنًا مهما بدى مستحيلًا. وبالتالي عليكَ أن تسأل نفسك أولًا وبصدق عن الأسباب التي أدّت إلى رحلةٍ كهذه.
التعليقات