مع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي والتكنولوجيا ، أصبحت البلطجة الإلكترونية

هي وسيلة الانتقال إلى البلطجة وجعل حياة المراهقين بؤسًا..

قصة مكتوبة عن التنمر بسبب السمنة:

تعرضت «أشلين كونر» البالغة من العمر عشر سنوات للتخويف

لدرجة أنها توسلت إلى والدتها لتعليمها المنزلي. أرادت الهروب من الأطفال

المتنمرة في المدرسة ولكن والدتها رفضت. استمر التنمر الالكتروني في المنزل من خلال وسائل التواصل الاجتماعي.

تم تسمية آشلين باسم “سمين” و “قبيح” في البداية، وبعض الاشخاص

يطلقون عليها لقب “وقحة” ولم تكن تفهم معنى الكلمة. وعندما قصت شعرها؛ لأنها تريد أن تشعر بالرضا عن نفسها

تغير اسم التنمر إلى “ولد جميل”.

هذه ليست مجرد قصة تنمر عبر الإنترنت ولكنها النهاية. كانت أخت آشلين هي التي عثرت عليها معلقة في خزانتها بواسطة وشاح منتحرة ، فقد تخلصت من حياتها بسبب التنمر

لقرأة 7 قصص حقيقية عن التنمر الإلكتروني .. من هنا

لقرأة أكثر من 300 قصة عربية مصورة للاطفال وقصص اطفال جديدة هادفة حمل تطبيق حكايات بالعربي من الرابط