كمهندس عمل ١٠ سنوات في سوريا و ١٠ سنوات في سويسرا ( ايضا تعاملت مع فرق IT ب٣٠ دولة من اليابان حتى امريكا )
أخبركم أن الغرب ليسوا اكثر ذكائا ... ولكنهم يضعو معايير لأنفسهم في العمل ويلتزمو بها ...
لم اواجه صعوبة بالتأقلم فطبيعتي الالتزام والتحسين وكنت اعاني من حالة اللامبالاة والعشوائية بتنظيم العمل اللذي واجهته في سوريا...
المهم...
اليوم انتقلت من مرحلة العصف الذهني الى الخطوات العملية
- جهزة مبلغ كافي لمتطلبات افتتاح شركة
- سجلت في دورة تنظمها جمعية سويسرية لدعم شركات الstartup هم يدعموا الافكار الجديدة ب ٤ مجالات
(تكنلوجيا المعلومات . الهندسة. البيلوجيا و التكنلوجيا الطبية).
سوف اشارككم أي افكار واساليب اتعلمها ...
التعليقات