رُبما بعد غيوم التعب، سيظهر الأفق مشرقًا أكثر مما نتخيل. تلك الأخطاء الثقيلة قد تكون دروسًا لنا، تحمل في طياتها حكمة جديدة وفهمًا أعمق. الطريق الذي يبدو مليئًا بالفوضى الآن، قد يحوي في نهايته سلام ونور...🤍
رُبما بعد غيوم التعب...
جميل يا عدنان وتصيب في وترًا حساسًا عبارتك: تلك الأخطاء الثقيلة قد تكون دروسًا لنا، تحمل في طياتها حكمة جديدة.
فكما نقول بالمصري: الضربة اللي ما تقتلنيش بتقويني. هذا حقيقي جداً فنحن نتعلم منها. كذلك، ليست كل الأحداث التي نحسبها ضراً هي كذلك بلك قد تكون نعمة في طي نقمة.
مرحبًا عزيزي خالد
شكرًا لك على هذا التعليق الجميل والمفعم بالحكمة
وأعجبتني كثيرًا العبارة المصرية التي ذكرتها: "الضربة اللي ما تقتلنيش بتقويني"، فهي تختصر ببساطة وصدق ما نحتاج أن نؤمن به وسط العثرات.
نعم، كثيرٌ من الأحداث التي ظنناها نهايات موجعة، كانت بدايات خفية لقوة لم نكن نعرف أنها فينا…
وما حسبناه ضرًّا، قد يكون رحمة متخفّية بثوب الألم، لا نكتشفها إلا حين نبتعد قليلًا وننظر للخلف بعين التجربة.
ممتن لحضورك الذي أضاء المعنى، ولرؤيتك التي أضافت بُعدًا إنسانيًا للمقال.
دمت نبيل الفكر، رقيق الكلمة، وأقرب دومًا للنور…🤍
التعليقات