يشير مفهوم الزمن أو الإيقاعات المدرسية إلى تنظيم وتدبير الحصص السنوية والأسبوعية واليومية لأنشطة المتعلم الفكرية والمهارية والعلائقية. بحيث يراعي هذا التنظيم صحته الجسمية والنفسية والأوقات المناسبة للتعلم. لذا ينبغي عند برمجة التعلمات مراعاة مايلي:
التدرج بشكل يتيح للمتعلم الاستعمال الأمثل لإمكاناته الجسمية والنفسية والذهنية.
احترام الإيقاعات البيولوجية وزمن التعلم.
برمجة الحصص الدراسية العادية وحصص الأنشطة المندمجة وحصص الدعم والأنشطة الأخرى في فترات زمنية ملائمة، وفي فضاءات مدرسية مختلفة، لتجنيب المتعلم قضاء ظرف زمني مطول في وضعيات وأنشطة رتيبة.
تفاعل المؤسسة التربوية في التنظيم الزمني للدراسة بشكل يراعي محيطها المباشر بمكوناته المختلفة، من أسر ومؤسسات اقتصادية واجتماعية، وهيئات المجتمع المدني وغيرها.
للاطلاع على المزيد المرجو زيارة الرابط التالي