أثناء عمل جوي بولامويني (Joy Buolamwini) في مكتبها Media Lab في معهد M.I.T على مهمة تتضمن برنامج للتعرف على الوجه ، ضمن مشروع “Inspire Mirror” ، مرآة تستطيع أن تضع وجه أسدًا على وجهها أو تضع وجه شخصًا يلهمها.

كانت النتائج الأولية التي توصلت إليها مثيرة للقلق بما يكفي بالنسبة لبولامويني للبحث بشكل أعمق ورسم المدى الحقيقي للتحيز العنصري و التحيز القائم على الجنس (رجل / إمرأة) في الأنظمة القائمة على الذكاء الاصطناعي في أمريكا وحول العالم البحث الذي وضعته في مسار تصادمي مع بعض أكبر شركات التكنولوجيا في العالم ، بما في ذلك أمازون!

إقرأ المراجعة الكاملة للفيلم الوثائقي من هنا 👇