يبدو أنك تراجعت عما كتبتي بعدما ذهب الغضب، الموضوع ليس فيه اي خطأ حتى تتراجعي عنه في محاولة للسكوت عن الوضع والسير مع القطيع حتى لا يرونا مختلفين ومتخلفين عنهم
موضوع محذوف
أنت تتكلم عن عصر كانت فيه المرأة حبيسة المنزل، لكن العصر تغير و باتت للمرأة حرية أكثر في التنقل. فكيف يجب أن يتم التعارف - في رأيك في هذا العصر - في هذا العصر؟
أو جماعات آخرين.
أعتقد أنك تعني هنا الأصدقاء المقربين، إذ أن وجود الوالدين - برأيي - يشحن الجو فيقضي على العفوية. معنى ذلك أن كلا الطرفين يظهران شخصية مخالفة لشخصيتهم العفوية الطبيعية - يمكن تسميته كذبا بغير نية.
أنت تتكلم عن عصر كانت فيه المرأة حبيسة المنزل، لكن العصر تغير و باتت للمرأة حرية أكثر في التنقل. فكيف يجب أن يتم التعارف - في رأيك في هذا العصر - في هذا العصر؟
وليكن ما أحل الله تعالى حلال وما حرم حرام ولو على المريخ وبعد مليار سنو
يتعارفان بعد الزواج وإن أرادا التكلم يتكلم الشاب مع البنت حين تكون مع محرم من محارمها سواء على الهاتف أو النت أو الواقع.
أعتقد أنك تعني هنا الأصدقاء المقربين، إذ أن وجود الوالدين - برأيي - يشحن الجو فيقضي على العفوية. معنى ذلك أن كلا الطرفين يظهران شخصية مخالفة لشخصيتهم العفوية الطبيعية - يمكن تسميته كذبا بغير نية.
يوجد شيء اسمه صلاة الاستخارة ونظرة الخطوبة حيث يجوز له أن ينظر لخطيبته والعكس صحيح
يتعارفان بعد الزواج.
يا أخي إن أبغض الحلال عند الله الطلاق. ماذا لو لم يتفقا بعد الزواج؟ على الزواج أن يكون قائما على المحبة و إلا فالمودة..
لا تنسى بأننا في عصر تتعدد فيه أفكارنا و عقلياتنا - عكس ما كان سابقا - حيث العقول متقاربة - لذا وجب علينا البحث عن طرق مبتكرة للتعارف - وفق شرع الله - في هذا الزمان.
سمعت عن التعارف بالزمالة بالعمل أو القرابة (بنت الخال) لكنها تبقى مصادر محدودة، فهناك من الرجال من يبحث - مثلا - عن صداق منخفض،يجب عليه توسيع "سوقه" للحصول على نتائج أفضل.
لكن أصريت على الكتابة وأنا في ذروة غضبي
أهنئك , عبرتي عن الحادثة بإتقان (إنتابني غضب شديد ) على هؤلاء القوم السذج .
عائلتها لم تكتف بذلك، بل لحقت بها إلى المستشفى حيث ادعى زوج أختها وشقيقاها ووالدها أن عليهم ”استخراج الجن منها“، فقاموا بالاعتداء عليها بالضرب المبرح مجددًا
هؤلاء الجهلة لا ينفع معهم لا كلام لين لا نقاش لا هم يحزنون , الجهل وما أدراك ما الجهل.
أتمنى أن يتيسر حال هذه المظلومة , و اللعنة على من اذاها .
لولا أن البنت معروفة على السوشيال ميديا لكانت السلطة لتقول أنها أنتحرت كما حدث مع العديد من الشابات والشبان لذلك أي خبر إنتحار هو جريمة قتل مشبوهة وهذا ليس بالسر ولا الإتهام فهذا ما حدث عندما قتلت نيفين العواودة والتي إتضح أنها جريمة قتل وكما حدث مع رائد غروف الذي تم إطلاق سراح قاتله بحجة أنه يملك هوية إسرائيلية مع العلم أن بإمكان السلطة محاكمتة في المحاكم الإسرائيلية على جريمة القتل لكن هذا التعاون لا يظهر إلا عند إصدار بطاقاتVIP للسياسين وكبار التجار والأغنياء والطريف أن محكمة بيت لحم تقول أن التحقيق جاري ويجب على المواطنين عدم تداول المعلومات بخصوص القضية لأنها تمس خصوصية العائلة والفتاة المغدورة قضية رأي عام وقتل حدثت أحداثها على السوشيال ميديا وأطرافها معروفينوالمحرضين والجناة معروفين وبالفيديو وعليهم شهود عيان وتسجيلات لا تستطع محاكم السلطة بأكملها أخذ قرار بحبسهم وهكذا تستمر قضايا الشرف والقرف في فلسطين في ال2019 ونحن على أبواب ال2020, أنا نفسي أعرف محققين السلطة الي بطلعوا على الولايات المتحدة وبتخرجوا في مدارسها على حساب المواطنين هدول شو شغلتهم؟ ليش ما بنشوفهم عند الحاجهم الهم !.
شاهدت الفيديو الذي نشرته الممرضة او الطبيبة .ما حيرني لماذا لم يتدخل الطاقم الطبي؟
كذلك حسب ما يتم تداوله هي ناشطة نسوية فهل تعتقدين ان ما حصل لها هو تراكم لأحداث سابقة ؟
كذلك كيف تحل الأمور عندكم فقد قرات بأن الشرطة الفلسطينية لملمت الأمر و هناك من يطالب بتدخل الشرطة الإسرائلية؟
على العموم الدين بريء من التصرفات العشائرية.
مع رفضي لأي قرار سوف تتخذة محاكم السلطة لأسباب كثيرها أهمها التغطية على الجناة وحساب حساب العشائرية والعائلية وهذا واصل وهذا ليس واصل لكن لن أقبل بتدخل الشرطة الإسرائيلية بنفس الوقت الشرطة الأردنية لا بأس لكن الإسرائيلية لا لأنها سوف تغطي على السلطة والمجرمين هي الأخرى وهذا معهود منها فالقتلى عرب بأنفسهم ولا يوجد إسرائيلي في الموضوع وهكذا ملف يمكن أن يوجة ضربة قاضية للشرطة الفلسطينية والمحكام الفلسطينية(التي هي أساساُ فاسده ومتحسبة) لكن السلطة الفلسطينية لا تمثل تيار سياسي وفاسدون بأنفسهم بل تمثل شعب كما أعلنت عن نفسها وكما يعاملها المجتمع الدلوي على هذا الأساس لذلك حماية هذا الكيان له الأهمية القصوى خاصة في الوقت الراهن وهذا لا يعني حماية الأشخاص بالمناسبة أو الفساد والإضطهاد الذي يمارسة رجالات السلطة .
بلح وأى كلام
مين قال انو الدنيا فيها عدل؟
جزء من تعليق كتبته سابقاً:
جاء الشرع لوضع حد للمجرمين. لكن ليس للعدل، فليس في الحياة عدل، الدنيا هي المكان الأمثل للظلم، العادل هو الله وحده.
جاء الشرع للعدل بين الناس .. فليس معنى ان الناس عطلوا تطبيقه انه ليس فيه عدل .. فقد جاء من عند الله سواء قبلوا هذا أو رفضوه
ما أريدك ان تفهميه فى مسألة العادات والتقاليد أن الاسلام لم يأتى لتغيرها ... فمن الشرع الحكم أيضا بالعرف حتى لو خالف بعض الاحكام وهذا يرجع لفقة المصلحة والمفسدة .. خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ
وقال الرسول صل الله عليه وسلم: إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق
الأخلاق هى سلوكيات البشر .. وعاداتهم .. جاء الاسلام ليؤكد على الحسن منها ويهذب غير ذلك
عداؤك للعادات يجب أن يكون عن فهم .. وإلا لا تجعلى الدين مهاجم ومدافع وقاضي ومتهم
جرائم الشرف مسألة متوقعة في المجتمعات الاسلامية
و ليست مسألة غريبة
دينيا(في الاسلام) المراة شخص قاصر(مهما بلغ عمره) تحت وصاية الاب او الاخ او الزوج
في ثقافة المجتمع هي شرف العائلة، اي هي كشخص او كجسد تبعات افعالها تمس العائلة او القبيلة (في المجتمعات الغير متحضرة)
بالتالي لو صاحبت او مارست الجنس فهي اهانت شرف العائلة و تستحق القتل بل من يفعل ذلك يلقى استحسان من البعض
اي المسالة عميقة و ليست لمجرد فهم خاطيء او قلة عقل
اجل موجودة في افريقيا و الهند كذلك
ما يميز المجتمعات الاسلامية ان الدين بشكل غير مباشر يعزز من ذلك
(لا اعرف ان كانت الهندوسية او المعتقدات الوثنية تعزز من ذلك ايضا لاني غير مطلع بشكل واسع على تلك الاديان)
ليس الدين بل طريقة ممارسة الناس و فهمهم له.أنا اعيش في مجتمع قبلي لو تكررت نفس القصة في مجتمعي فذلك هو مصير الفتاة بعيدا عن الدين .
انا لم احمل الاسلام بشكل مباشر و في الاسلام قتل النفس محرم
و لكن وضع المراة في المجتمع الاسلامي يعزز من وضع المراة و يؤدي الى وجود بيئة مناسبة لحدوث تلك المشاكل
نحن نعرف هذا الكلام و نعرف منبع تفكيرهم ولماذا يفكرون بهذه لطريقة وقد وصفناه بالتخلف و الجهل
لم تحدد او تشرح منبع تفكيرهم!
ثم إن الفتاة لم تفعل أي شيء خاطئ
اعلم, حتى على افتراض انها فعلت فهذا غير مبرر باي شكل من الاشكل.
التعليقات