الحزن الذي يسكن الإنسان، هل يعلم الله به؟ أو أن الحزن أمر دنيوي، عابر، لحظي، ومفتعل من عوامل عدة؟ يرفض الله جل علاه أن يأبه به. وهو العليم بكل شيء. ولكي يعطي الإنسان كامل التصرف في هذا الحزن بإدراكة العقلي ، دون أي تصرف إلهي.

هل لله يد في تدبير جميع أمور البشر؟ وماذا لو حزن الكافر ؟ وماذا لو حزن المسلم؟ وماذا لو حزن المنقطع عن العبادات؟

هل الآية شمولية في أن الله سيدبر جميع الخلق ؟ وهل هناك فرق بين تدبير حزن مسلم، وتدبير حزن كافر، وتدبير حزن مقصر؟

هل الصراط المستقيم والإستقامة، أمر ديني أم أنه سلوك إنساني؟