• ألا يمكن أن يكون التمييز المنصِف بين الجنسين أكثر عدلاً من التسوية القسرية الجائرة ؟

  • إذا كانت الدعوة إلى المساواة الكاملة إجحافاً وتكليفاً لما لايطاق ، ألن تكون المساواة الانتقائية (المساواة في أمور وترك الأخرى) في صميمها تمييزاً وليست مساواة أصلا ؟!

  • أخيراً لماذا توجد عنصرية نسائية تجاه المرأة التي اختارت أن تكون ربة البيت ، أليس قتلاً للمساواة بين الجنس الواحد ؟ فكيف تتأسس عليه مساواة بين جنسين مختلفين ؟

المساواة الكاملة لا تقيم اعتباراً للفروق الجسدية والعاطفية بين الجنسين بينما المساواة الإنتقائية في أصلها تمييز ولامساواة ؟