مساء الخير ،صباح الورد
لا أعرف بالضبط أين أنتم
من أي بلد تقرؤون هذه الكلمات
الموضوع لكي حبيبتي الغالية،سيدتي" المراة"
من قصة حقيقية لفتاة شابة تدرس بالثانوية السنة الثانية تخصص علمي حكت لي عن سرها الخاص رغم أننا لا نعرف أسماء بعضنا البعض فقط ذلك اللقاء الأول و الراحة و الثقة لشخص أحببته هكذا من دون سبب دون قول و دون تعارف
^لن أقول سرها لكن ستكون رسالة لكل فتاة لها تقريبا نفس القصة او مرت بها من قبل اتمنى أن أجد تفاعلا و آرائكم الشخصية الصريحة ^
- إذن هذه الفتاة اعجبت بشاب اظن أن عمره 20 سنة أكبر منها و هي اظن 16 سنة كيف غباء المهم نكمل طلب منها أن تذهب معه في جولة بالسيارة قبلت ذهبت معه أمسك بيدها ضمها له اقترب منها لكن هنا آسفة خط أحمر ابتعدت عنه انزعج و بدى ذلك عليه اظن انه فعل ذلك عمدا و نجح ناسفة منه و توترت و غلبت مشاعرها عليها كأي فتاة ذلك الجانب الحساس فينا ذلك الغباء فينا لا أعني الجميع لكن هناك من تتحكم فيهم مشاعرهم لا عقولهم
إذن بعد هذا الشيء ماذا قالت له أرجوك فقط عد بي للثانوية و نلتقي مرة أخرى هذا ما فعل هو الآخر أعادها للثانوية و بدأ ذلك الندم الشديد ذلك الشعور السيء أن تفعل هكذا شيء دون علم والديها و شيء مخالف لعقدتنا تعرفون أيضا أننا في مجتمع سيء يأخذ بالمظاهر
إذن الآن رأيكم نصائحكم لم أرد البوح أكثر قلت قصة لفتيات عديدات يحببن في السر وراء كل شيء يعلم أن ذلك خطأ لكن يكملن الخطأ و يذهبن وراءه
لا يضعون قف لا لا أستطيع لا أريد يعني يجب أن تعلم أنني لست فتاة تعلمون ذلك المصطلح الذي يستعمل لذلك النوع من الفتيات * أمضي الوقت بها واغيرها بأخرى *
إذن نهاية القصة و الآن ابدؤوا أنتم .
التعليقات