لا أعلم ما هو المجتمع المناسب لهذا الموضوع, ربما سيجعلك تضحك ربما سيجعلك تبكي, لكن السؤال ما هي طبيعة الإنسان الذي يسأل شيخاً في الفقه - مع احترامي لشخصية الشيخ الاعتباريّة - سؤالاً طبيّاً؟

الأسوأ من ذلك بعض من هؤلاء المشايخ معاصر و شهد التطور و النهضة العملية

بأمانة لم أنشر هذا للسخرية من أي أحد, نشرته لأثير الاهتمام حول فكرة فصل الدين تماماً عن العلم في كل شيء, حتى في تقسيم الميراث, معظم المشايخ الذي أعرفهم يقسّمون الميراث لا يعرفون جمع الكسور و هذه الأشياء بغض النظر عن "الذكر" و "الأنثى"

من هذا المُنطلق أسأل عن إمكانية عيش و عمل الدين و العلم سوية آخذاً بعين الاعتبار كل هذه التناقضات بينهما, طبعاَ لا يمكن أخذ كلمات هذه المشايخ كجزء من الدين الإسلامي لكن هناك الكثير من التناقضات العلمية الأخرى موجودة في الكتب السماوية كلها.