مثل النبي مُحمد ؟
ما رأيك بشخص كبير في السن يتزوج طفله عمرها 9 سنوات ؟
أن السيدة عائشة تزوجت الرسول بعمر الـ (18) سنة على التقدير الصحيح, وليس (9) سنوات, وأن هذه الرواية التى أخرجها البخارى ببساطة رواية فاسدة النص ومرتابة السند, لأنها تخالف الشرع والعقل والأحاديث الصحيحة والعرف والذوق والعادة، كما تخالف بشدة قصوى الخط الزمنى لأحداث البعثة النبوية, فلا يجب أن نجل البخارى ومسلم أكثر مما نجل الرسول الكريم, فلنا أن نقبل ما رفضوه وأن نرفض ما قبلوه, فالإسلام ليس حكرا على الفقهاء والمحدثين ولا على زمانهم فقط, لذا فإننا نستطيع وبكل أريحية أن نستدرك على كل كتب الحديث والفقه والسيرة والتفسير, وأن ننقدها ونرفض الكثير مما جاء بها من أوهام وخرافات لا تنتهى, فهذه الكتب فى النهاية محض تراث بشرى لا يجب ولا ينبغى أن يصبغ بالقدسية أو الإلهية أبدا, فنحن وأهل التراث فى البشرية على درجة سواء, لا يفضل أحدنا الآخر, فصواب أعمالهم لأنفسهم والأخطاء تقع علينا. (اقتباس منقول من بحث مطول لليوم السابع عن هذا الموضوع ) ويمكنك الرجوع الى البحث على هذا الرابط
goo.gl/gyUwK0
وبالطبع نعلم جيدا ماذا ترغب فى قولة واتحداك ان قمت بقراءة هذا البحث فانت ليس راعي قراءة وعلم بل فقط راعي تشكيك ورمي كلام تسمعة ولا تفهمه
تتكلم عن البخاري ومسلم وتأتي بمقالات من زبالة الانترنت من مواقع اقل مايقال عنها مجرد مواقع لجوجل ادسنس والربح من النقرات
قبل ان تقرأ المقال وتأخذ برأيه عليك اولا ان تقرأ وتبحث عن حال كاتب المقال
ان هذا العلم دين فانظروا عمن تأخذون دينكم ليس كل من هب ودب يكتب ماشاء ومتى شاء في الدين
اقرأ حال الرجل
وهذا الرابط تلخيص شبهات إسلام بحيري على "صحيح البخاري" والجواب عنها
اسلام البحيري له ما له وعليه ماعليه ,العلماء كثيرا ما يأخذون من مستشرقين شهادتهم عن الرسول صلى الله عليه وسلم عن عدله وعن امانته وعن استقامت دعوته وهم مستشرقين او حتى كافرين بالمعني الحرفي للاسلام وهذا لا يمنع ان من ألقي الضوء على شبهة ما تتوجب الفحص والمراجعة اننا نؤمن بكل ما أتى به من نكران لصحيح البخاري ومسلم , اخي الكريم يوجد امور كثيرة تستدعي مراجعة بعض احاديث البخاري
( ما من أحد إلا يؤخذ من علمه ويترك إلا رسول الله) ليس عيبً ان يتم تصحيح بعض أخطاء البخاري
ليس عيبً ان يتم تصحيح بعض أخطاء البخاري
طيب، إن فرضنا أنه ليس عيب -وهو عيبٌ أصلاً-
فما هي المعايير والشروط والضوابط التي يسير عليها من يستخرج هذه الأخطاء؟
طيب، إن فرضنا أنه ليس عيب -وهو عيبٌ أصلاً-
أين العيب فى تصحيح أخطاء هذا الرجل فهو فى الاول والاخر بشر وليس بنبي أو مرسل أو ملكاً من السماء !!!
ويجب التفريق بين الأحاديث بالتبليغ والأحاديث المُسندة للبخاري
فاما الأحاديث بالتبليغ
بها العديد من الأخطاء فهو كان يعمل على التبليغ فقط بدون الإسناد , مثل حديثه بالتبليغ عن ان النبي حاول الإنتحار؟ هل تصدق هذا اذا فارجع الى الحديث رقم ( 6581 )
اما الاحاديث المُسنده
فلها ضوابط فى نقدها والمراجعة عليها ويعلمها علماء الحديث
فما هي المعايير والشروط والضوابط التي يسير عليها من يستخرج هذه الأخطاء؟
المعايير ليس انا ولا انت ولا عموم الأفراد من يضع هذه المعايير فلهذه الأمة علماء فلم يرفع الله العلم بعد حتى يقوم عوام المسلمين بوضع مثل هذه الشروط والضوابط ,
ولكن نتفق دائما على شئ واحد وتستطيع انت وانا الحكم
إذاْ حديث فى كتب البخاري منافي لما بالقرآن الكريم هل تصدق هذا الحديث (اعني حديث او بعض الاحاديث وليس كلها) أم تصدق القران الكريم؟؟
التعليقات