خاصة حين نعلم أن وظيفة الأولى الإعلام عن الماضي، والثانية الإعلام عن الحاضر، يعني يوجد ترابط وثيق، وبالأخص لما يؤكد معظم الباحثين، أنهما مجالان يحملان مستويات من التعقيدات والمرونة، لدرجة تسمح للشخصيات والمؤسسات بالتلاعب في الحقائق عبرهما.