بل بالأشخاص الذين يتعاطون مخلّفاتِها، بمشاكلهم همُ أنفسهم، تلك المشاكل التي تجعلُهم يتّخذون من الإدمان على هذا القدر الهائل من الجحيم (الذي هو الإباحيّة)،
و قس هذا الامر على الشر والظلم ، سنعزو المشكلة إلى البشر وليس بهذه الكلمات، لهذا الإنسان هو محرك كل شيء أما أن يدخل في وحل نهايته الضرر والشعور بالإنتقاص من النفس أو عدم اقتراف مثل هذه الامور وبالتالي الاعتزاز بالذات والتفس.
إنّها عمليّة إدمانٍ تصاعديّة يخضعُ لها العقل، بداية الجحيم الخالص
هذا طبيعي لشخص اعتاد عل فعل مثل هذا السلوك، بمجرد فعله لهذا الامر،يحدث تفاعل كيمائي وبالتالي ترتفع مستويات من الدوبامين. ولكن مع الوقت وتكرار الامر سيصبح الامر مقيت، سيصاب بالاكتئاب والقلق وانخفاض الرضا عن نفسه، بل ينتقص من ذاته.
التعليقات