حوارات | حوار مع : مهندس الحاسوب عبد الرحمن أحمد
جزاكم الله خيراً أخي عبد الوهاب ، ويسرني أني حصلت على اهتمامكم.
تُقبل التعازي - عفواً أقصد التعليقات ツ - هنا وهناك
"لأتفرغ لمشروع خاص بالبرمجة "
"بعد عودتي لعالم البرمجة قبل سنتين ونصف قررت تعلم برمجة الويب "
بما اني مبرمج راودني الفضول حول أعمالك في البرمجة
بحثت سابقا و لم اجد لك اي عمل برمجي ولا حتى موقع لك
هل يمكن ان تعطينا فكرة عن بعض مشاريعك في مجال البرمجة ؟
بالإضافة إلى طلبات الأخ لأني أفكر بها منذ فترة لدي طلب آخر و هو إطلاعنا على صورتك الشخصية لنعرف ذاك الذي أعتبره من الأشخاص النادرين جداً في زماننا هذا.
كما لدي إهتمام في معرفة قصة الشعار الذي تتخذه "مهام" و هل له علاقة بمشروعك الخاص ;)
تحية طيبة لك استاذ عبد الرحمن و أكثر الله من أمثالك
تحية طيبة لك استاذ عبد الرحمن و أكثر الله من أمثالك
جزاكم الله خيراً وحياكم الله بالخير.
كما لدي إهتمام في معرفة قصة الشعار الذي تتخذه "مهام" و هل له علاقة بمشروعك الخاص ;)
لا هو ليس متعلق بالمشروع وقصته ذكرتها في تعليق على موضوع قديم :
والآن أتخذها كهوية بدلا من الصورة أو الاسم أو التوقيع الشخصي لأني لا أريد ربط الإنجازات بشخص سيموت يوماً ما ، بينما الهوية يمكن أن تُورّث .
لدي طلب آخر و هو إطلاعنا على صورتك الشخصية لنعرف ذاك الذي أعتبره من الأشخاص النادرين جداً في زماننا هذا.
أولا أبشرك أنني لست نادراً فأمة الخير لا تخلو من أهل الخير وهم كثير و من أعلمهم معظمهم خير مني وهذا مدعاة لسروري.
ربما الذي جعلك تظن ذلك لكون أهل الخير منشغلون في الميدان وأنا أقضي الوقت هنا فبرزت من بينهم أمامكم ولو أن الطيبون دخلوا إلى هنا وشاركوا لضعت بينهم وما التفت إلي أحد منكم.
بل إني أحمل من المساويء الشيء الكثير لكن لي في الحديث عزاء ورجاء منجاة .
عن أَبِي هُرَيْرَةَ قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
(( إِنَّ عَبْدًا أَصَابَ ذَنْبًا، وَرُبَّمَا قَالَ: أَذْنَبَ ذَنْبًا، فَقَالَ: رَبِّ أَذْنَبْتُ، وَرُبَّمَا قَالَ: أَصَبْتُ، فَاغْفِرْ لِي، فَقَالَ رَبُّهُ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِهِ، غَفَرْتُ لِعَبْدِي، ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ، ثُمَّ أَصَابَ ذَنْبًا، أَوْ أَذْنَبَ ذَنْبًا، فَقَالَ: رَبِّ، أَذْنَبْتُ، أَوْ أَصَبْتُ آخَرَ، فَاغْفِرْهُ، فَقَالَ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِهِ، غَفَرْتُ لِعَبْدِي، ثُمَّ مَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ، ثُمَّ أَذْنَبَ ذَنْبًا، وَرُبَّمَا قَالَ: أَصَابَ ذَنْبًا قَالَ: قَالَ: رَبِّ أَصَبْتُ، أَوْ قَالَ: أَذْنَبْتُ آخَرَ، فَاغْفِرْهُ لِي، فَقَالَ: أَعَلِمَ عَبْدِي أَنَّ لَهُ رَبًّا يَغْفِرُ الذَّنْبَ، وَيَأْخُذُ بِهِ، غَفَرْتُ لِعَبْدِي، ثَلَاثًا، فَلْيَعْمَلْ مَا شَاءَ ))
(صحيح البخاري)
بالنسبة للصورة الشخصية ، إني أتحاشا أن تكون صور شخصية لي أو معلومات مفصلة مثل التواريخ والعناوين و الأسماء شائعة على النت ، لعدة أسباب :
أرغب أن ترتبط صورتي بعقول من يتابعني من خلال الأفعال و الخصال الحسنة المتوفرة و حسن الخلق إن وجد ، وأن لا يرتبط بشخصي أنا أي بذاتي ،
الفضول المعرفي لهذه الأمور لن ينفع ولكن قد يضر
ولعل من قرأ الإجابة الأولى من الحوار يجد كيف أني عممت الإجابة ومن يدقق بين السطور يمكنه الوصول إلى تفاصيل أكثر.
وكذلك من تابع دروس دورة الإليستريتور يجد أنها تخلو من مقدمة أو شعار أو اسماء أو حقوق أو أي شي ، وإنما أبدأ مباشرة بالسلام والبسملة والحمد والصلاة على النبي وأختمها بكفارة المجلس ليكون العمل خالصاً لوجه الله تعالى لا يشوبه أي شيء سوى تقديم العلم الذي ينتفع به .
وإذا أردت التعرف على صوتي فهذا مثال :
ولكن حتى لا أخيب طلبك بخصوص الصورة لأني أستحيي أن أردك خائباً فسأرسل لك رابط صورة على الخاص .
هل يمكن ان تعطينا فكرة عن بعض مشاريعك في مجال البرمجة ؟
المشاريع معظمها ذكرتها بشكل متفرق في تعليقات على بعض المواضيع هنا
بالنسبة للمشاريع الثلاثة المذكورة في الحوار
بالنسبة للأول والأخير قمت بعمل نظام ترجمة فوري أي في المكان أم الموقع الثاني فتغيير اللغة يتطلب العودة للصفحة الرئيسية وإعادة التحميل
أما بالنسبة لمشاريع سطح المكتب
هذا برنامج بسيط لمكتب استيراد وتصدير إلا أن الزبون احتاج بعد مدة برنامج موسع وشامل وكنت وقتها مشغول بأمر آخر فقام بشراء برنامج جاهز يغطي متطلباته لأن برمجته الخاصة ستكلف وقت ومال.
وهنا برنامج لجهة حكومية إلا أنه حصل خلاف بين المؤسسة و الوسيط ولم يتم استلام البرنامج بحجة أنهم بحاجة لبرنامج محاسبي شامل بينما الاتفاق على برنامج تسوية فقط لأن أجره قليل.
ربما كان ذلك خيرا حتى لا أنشغل بخدمة ما بعد البيع وأتفرغ للمشروع الأخير
أما بالنسبة للمشروع الأخير فليس لي الحق بالتصرف لوجود شريك معي.
نعم
في يوم الجمعة يصلي نافلة ما قبل صلاة الجمعة ، حيث علمت من أصدقائه أنه دائما ما كان يدعو "اللهم أمتني وأنا ساجد"
أسأل الله أن تكون هذه الميتة ختام خير له يُبعث ساجداً كما مات.
التعليقات