قد يكون خارجا عن الموضوع
ولكن الأشياء البسيطة في الحياة هيا تعجلني سعيدا
هذا الفيديو له علاقة
قد يكون خارجا عن الموضوع
ولكن الأشياء البسيطة في الحياة هيا تعجلني سعيدا
هذا الفيديو له علاقة
من اﻷشياء التي تجعلني سعيداً:
سماع كلام الله - القرآن -
إدراك الصلاة في المسجد من بدايتها
تعلم شيء جديد
تعليم غيري شيء جديد
عندما أرى شخص يستخدم البرامج التي كتبتها، خصوصاً إذا مضى عليها سنين، وخصوصاً عندما أمر على شخص يستخدم البرنامج وهو لا يعرفني وأنا لا أعرفه
عندما أجد مواقع في النت تتكلم عن البرامج التي كتبتها أو الكتب التي ألفّتها
عندما أجد أحد أبنائي استنتج فكرة جديدة أو فهم شيء جديد يصعب لمن في سنه استيعابه.
عندما يتعافى احد أبنائي من مرض
هذا، وكذلك معرفتي أن شخص ما علمته بدايات شيء أصبح أفضل مني وبدأت أتعلم منه، حدثت مرات كثيرة :-)
على المستوى الشخصي: لا شيء ينافس الشاي، في مكان هادئ، مع كتاب جميل، في جو جميل ... أريد أن أعود للهند!
لا شيء ينافس الشاي، في مكان هادئ، مع كتاب جميل، في جو جميل ... أريد أن أعود للهند!
وهل خلت بلداننا ؟!
أم أنك تشعر كما كنت أشعر بانعدام البركة ؟
إدخال السرور إلى قلب إنسان ، خصوصاً إذا كان كسير القلب أو مكسور الخاطر ،
أفعل ذلك في سبيل الله ، وأحتسب أجره عنده ، مع اليقين بالجزاء الكبير ، مما يجعلني أشعر بفرح وسعادة أكثر من ربح صفقة كبيرة من المال .
عَنِ ابْنِ عُمَرَ ، أَنَّ رَجُلا جَاءَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ :
يَا رَسُولَ اللَّهِ ، أَيُّ النَّاسِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ ؟ وَأَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ؟
فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
" أَحَبُّ النَّاسِ إِلَى اللَّهِ أَنْفَعُهُمْ لِلنَّاسِ ، وَأَحَبُّ الأَعْمَالِ إِلَى اللَّهِ سُرُورٌ تُدْخِلُهُ عَلَى مُسْلِمٍ ، أَوْ تَكْشِفُ عَنْهُ كُرْبَةً ، أَوْ تَطْرُدُ عَنْهُ جُوعًا ، أَوْ تَقْضِي عَنْهُ دَيْنًا ، وَلأَنْ أَمْشِيَ مَعَ أَخٍ لِي فِي حَاجَةٍ ، أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَعْتَكِفَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ يَعْنِي مَسْجِدَ الْمَدِينَةِ شَهْرًا ، وَمَنْ كَفَّ غَضَبَهُ سَتَرَ اللَّهُ عَوْرَتَهُ ، وَمَنْ كَتَمَ غَيْظَهُ ، وَلَوْ شَاءَ أَنْ يُمْضِيَهُ أَمْضَاهُ ، مَلأَ اللَّهُ قَلْبَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ رِضًا ، وَمَنْ مَشَى مَعَ أَخِيهِ فِي حَاجَةٍ حَتَّى يُثْبِتَهَا ، أَثْبَتَ اللَّهُ قَدَمَيْهِ يَوْمَ تَزُولُ الأَقْدَامُ " .
فكل هذه الأعمال من المفترض أن تجعل المرء سعيداً .
ما أجمله من إحساس عندما تشعر بأنك أسعدت أحدهم, وفي الغالب عندما تسعد أحدهم بعد أيام تجد نفسك سعيداً جداً جداً, وبالمقابل أفكر أحياناً بالظلّام الذين يقتلون ويشردون الناس, أفكر بالتعاسة والحزن الذي يشعرون به.
هم مساكين ، يتمتعون لساعات ولا يدرون أن هناك عذاب أليم شديد ينتظرهم .
عن هشام بن حكيم بن حزام -رضي الله عنه- أنه مر بالشام على أناس من الأنباط ، وقد أقيموا في الشمس ، وصُب على رؤوسهم الزيت!
فقال: ما هذا؟!!
قيل: يعذبون في الخراج! وفي رواية: حبسوا في الجزية.
فقال هشام: أشهد لسمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول:
فدخل على الأمير فحدثه ، فأمر بهم فخلوا .
رواه مسلم وأبو داود وغيرهما
التعليقات