"لجأت الولايات المتحدة الأمريكية إلى المؤسسات الأمنية الخاصة بعد أن اتضح أن أفرادها يتمتعون بكفاءات عسكرية وأمنية عجزت وزارة الدفاع الأمريكية عن إيجادها في المتطوعين في الجيش. وفي ساحات القتال في العراق، نصف المقاتلين في صفوف الجيش الأمريكي هم من المقاولين الذين يُقاتلون على أساسٍ تعاقدي. أما في أفغانستان، يشكل المرتزقة ما يُقارب سبعين بالمئة من المقاتلين في الجيش الأمريكي. قد تخوض أمريكا حروبها المستقبلية معتمدة على المرتزقة بشكلٍ شبه كلي."
رابط مقالي عن شركات المرتزقة في عصرنا الحالي: