بعد قرائتى لرواية اماريتا و هى الجزء الثانى من ارض زيكولا ادركت عدت اشياء اولها ان الكاتب عمرو عبد الحميد يتمتع بمخيله قويه

ظنيت لوهله وانا اقرأ الروايه انه قد يكون مر بهذه التجربه بنفسه بسبب دقة وصفه لأحداث الروايه

وهذا يدل على براعة الكاتب بالتأكيد

و ثانى ما ادركته بدافه رغبتى ان اكون مدون هو الاهتمام بأدق التفاصيل ليس فى التدوين فقط بل فى كل المجالات

فالمصمم الجيد عندما يهتم بأدق التفاصيل يخرج تصميمآ ممتاز

و الرسام عندما يهتم بالنقوش و الخطوط الرفيعه فى لوحته يأتى بلوحه فائقة الجمال