مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.
المقالة التي قرأها 30 مليون شخص وأدت إلى ثراء كاتبتها - شاركنا آراءك حول الانتشار الفيروسي للمحتوى النصي
توجد أسباب أساسية يمكن التحكم فيها في أي مقال، وهم (العنوان - المقدمة - فكرة المقالة)، هذه الثلاثة كافية أن تجعل القارئ يقوم بمشاركة المقالة بعد الإنتهاء منها.
توجد أسباب أخرى متعلقة بالتوقيت والأكثر شيوعًا بين الناس، هذه المقالات تنتشر بسرعة لكن منحنى انتشارها يقل مع قلة اهتمام الناس بالحدث.
يوجد سبب أيضًا متعلق بمنصة النشر، فالنشر بمدونتك الشخصية مختلف عن النشر بموقع يتابعه الآلاف أو الملايين.
يوجد سبب متعلق بطريقة الكتابة والتحدث إلى الجمهور بصفة قريبة جدًا، أتذكر نصيحة لداني براوز هي أنه لتكتب جيدًا عليك أن تكتب كما تتحدث. في هذه الحالة تُشعر من يقرأ بحيوية القراءة وأنه بجوارك.
هذا ما خطر ببالي من واقع خبرة عشتها لعدة مقالات، أهم شيء هو أن يطور الكاتب هذه الحاسة باستشعار ما يمكن أن ينتشر وما لا يمكن أن ينتشر حينها سيكتب محتوى قريب من الناس يلمس حيواتهم.
صحيح ،، عوامل مهمة هذه التي ذكرتها
شهرة الموقع الذي ينشر المقالة أمر مهم، لأن تلك الشهرة هي من يعطي المقالة الدفعة الأولى للإنطلاق، بدون تلك الدفعة الأولى ربما لن ترى المقالة النور حتى لو كانت أفضل ما يمكن أن يكتب في المجال نفسه.
لكن تلك الدفعة الأولى يمكن تعويضها بعمل حملة تسويقية في شبكة اجتماعية، حملة صغيرة لأن تصل المقالة للصف الأول من القراء الذين بهم ستنتشر المقالة، ثم بعد ذلك ستنطلق بنفسها دون محرك، لكن طبعاً هذا في حالة كانت المقالة مميزة حقاً ولديها قابلية الانتشار في ذاتها
بشكل عام وكما قلت أنت
الكتابة المستمرة والتمرس على الكتابة يصقل هذه المهارة لدى الشخص
الموضوع الرئيسي هو الانتشار الفيروسي للمحتوى بشكل عام والمحتوى النصي بشكل خاص
شاركنا آرائك وخبراتك حول هذا الموضوع
كيف يمكن كتابة مقالات لديها قابلية الانتشار الواسع عبر شبكات التواصل الاجتماعية
كيف تنتشر بعض المقالات في مواقع مثل ساسة بوست ومدونات الجزيرة وتحقق 3 أو 5 ألف مشاركة في الشبكات الاجتماعية في عدة ساعات
التعليقات