لماذا تعيش؟ (هدفك)

أن أزيد شيئاً ولو صغيراً على الحياة، كي لا أكون زائداً عنها

قد يبدو جوابي geeky او nerdy و لكن هدفي في هذه الحياة هو اشباع فضولى و هذا يكون عبر التعلم الدائم و محاولتي ان احسن من ما استطيع فعله و ان استمتع في نفس الوقت، فأنا لا اتعلم اي شيء ممل و لا افعل اي شيء لا يثير اهتمامي او يسليني.

لا أعلم.

ولكن ما ذكر في القرآن هو الهدف الوحيد حاليًّا.

هدفي ويتمحور عليه كل شيء هو ترجمة آلاف الكتب من عشرات اللغات إلى اللغة العربية والعكس. وقد بدأت بتعلم اللغة الإنجليزية - أول ترجمة ستكون منها إن شاء الله - وكذلك اللغتين الإسبانية والفرنسية وبالطبع قواعد اللغة العربية. أي أني سأسخر كل حياتي لهذا المشروع.

وبالتالي سأسافر كثيرا وأغدو غنيّا أنا وشركائي في مؤسستنا للترجمة وقد تتوسع المؤسسة لأعمال أخرى غير بعيدة عن هدفنا الأساسي وهو إثراء المحتوى العربي وخاصة العلمي منه.

أن أموت والله عني راضي، وهذا يدفعني إلى المحاولة الدائمة لجعل حياتي وحياة المحيطين بي أفضل حياة بالعلم والتجربة والبحث لأن الله يريد مننا أن نكون الأفضل دائمًا.

هدفي هو أن أنشيء مؤسسة نشر عربية تكون من القوة ضمن احد الخمسة الكبار من مؤسسات النشر عبر العالم. والخمسة حاليا هم مؤسسات النشر التالية: Penguin Random House, Hachette, Macmillan, HarperCollins, Simon & Schuster

احب ان اتعلم، واتعلم واتعلم .. لا أمل من العلم الذي أحب أو ارغب فيه. عندما أدخل عمل جديد أو شركة جديدة، فإن أقصى مدة أتوقع ان أقضيها هي سنة فقط، لا أعلم لماذا ولكن ان توقفت عن التعلم فإنني أمل ولا أستطيع العمل. عندما تحصل مشكلة في الشركة وفي مجالي فإنني أتنشط وآتي مبكراً للعمل لحلها! بالنسبة لي هي تعطيني خبرة.

اتمنى الحصول على مكانة علمية عالية، وان اقوم بتعليم الآخرين ولو بالمجان، ان ارى العالم مكان أفضل. هذه ليست كلمات فارغة، هي تعني لي الكثير.

هدفي يتلخص في قول الرسول صلى الله عليه وسلم:

إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم يُنتفع به، أو ولد صالح يدعو له.

بالنسبة للمدى البعيد فهدفي بإذن الله الدكتوراه في مجالي ( علوم الحاسب ) 

أما بالنسبة للمدى القريب فهدفي حاليا تعلم ما أحب ( يبقى حبي للتعلم في دائرة علوم الحاسب فقط ) أظن أن هذا من الأمور السلبية في ذاتي فأنا لا أحب تعلم أي شيء خارج نطاق الحاسب و الرياضيات ,,, لكني أعمل على تصحيح الوضع :)

انشاء منظمة حماية وأمن معلوماتي متقدمة وهذا ماتم انجاز جزء كبير منه.

لا أحب التحدث كثيراً, أفضل أن تتحدث أعمالي, والله الموفق.

جمعية لرعاية الأطفال المتشردين . . . طبعا بعد أن أنشأ شركتي الخاصة في ما يتعلق بتطوير الويب بشكل خاص و المعلوميات بشكل عام.

لاحظت أن البعض ليس له أهداف، أو بالأحرى لم يكتشف أهدافه بعد..

هذا موضوع جيد لأخينا @صلاح سلامة =>

التعلم و افادة الناس

هدفي هو العيش في هذه الحياة بامان وراحة بال برضا الله عني

اما عن هدفي الاخر ان اصل الى القمة في احتراف جميع لغات البرمجة اعلم ان هذا مستحيل لكن وضعت هذا الهدف اللانهائي امامي حتى لا اتوقف عن المضي قدما

إعمار الأرض

أنا أرى أن فكرة أن يكون لديك هدف أكبر واحد فقط في الحياة هي فكرة سيئة

يجب أن يكون لدينا في رأيي منظومة من الأهداف، وأن تكون هذه المنظومة تنبض بالحياة، مثلا تتغير أهدافك بالكامل كل عدة سنوات، وأن تحقق بعضها، وتنسى الأهداف التي أصبحت مستحيلة التحقيق، وتحدث الأهداف التي حققت بعضا منا دائما..

ولكن يجب أن تضع هدف هو الأساسي في حياتك، وهذه المنظومات تسعى لتحقيقه، وهذا الهدف بالنسبة لي هو أن أخدم الإنسانية بإنجاز كبير قبل أن أموت

"أعيش بحثا عن هدف" أظنها مبتذلة لكن فعليا ليس لدي هدف محدد

لا أدري كيف للشخص أن يكون بلا هدف ، يعني لدي ملف نوتباد يحوي العشرات من الأهداف على مدد (جمع مدة) زمنية مختلفة ، باختصار أهدافي تتشكل من خلال المشاكل التي تواجهني وتواجه شريحة معتبرة ممن أتعامل معهم

في الوقت الحالي هدفي الوحيد ومنذ عام إنشاء مجتمع مثل حسوب يضم طلبة جامعتنا من مختلف التخصاصات (بما أن اللقاء بين مختلفي التخصصات نادر ) لإيجاد سبل لحل بعض مشاكل بلادنا لأن الطلبة هم الشريحة الأولى التي تتوجه إليها الأنظار في تطوير البلدان والخروج من أزماتها، الفيسبوك وهو الأكثر شيوعا غير مناسبا تماما للنقاشات البناءة، وبالمناسبة أستغل الفرصة لأسئل ذوي الخبرة عن تكلفة تقريبية لإنشاء موقع نقاش كحسوب

الاهداف ليس شيئاً ثابتاً بالنسبة لي كل ما تعلمت اكثر يتحول هدفك من شيء صغير الى شيء اكبر

للمزاح فقط :

انا لي 6 اشهر ابحث عن مصمم مبتدئ يساعدني مجاناً في تصميم الالعاب وانا ابرمجهافأنا اتدرب وهو يتدرب وعندما نرى انه يمكننا ان نرفع لعبة على المتجر نتقاسم بالنصف

والآن هدفي الوحيد هو العثور على هذا الشخص :v

أن اترك إرثاً نافعاً في ذريتي ، وإن لم يكن ففي عشيرتي ، وإن لم يكن ففي نفسي و وصيتي.