مجتمع للمبدعين لمناقشة وتبادل الأفكار حول التدوين وصناعة المحتوى. ناقش استراتيجيات الكتابة، تحسين محركات البحث، وإنتاج المحتوى المرئي والمسموع. شارك أفكارك وأسئلتك، وتواصل مع كتّاب ومبدعين آخرين.
مدونة عن صراع الجنسين، تفسر طلبات الأنثى الكثيرة من الذكر، وتصرف الذكر "الحمش" والخيانة، كما فسرت في كتاب الجينة الأنانية لدوكينز
شبيه بكتاب "الرجال من المريخ والنساء من الزهرة"، محتوى فارغ وكلام لا ينطبق على مجتمعنا.
عند حصول حمل او انجاب، ليس هناك أي طريقة يتأكد بها الذكر أن الطفل له، ولكن الأنثى تعرف ١٠٠٪ انه طفلها فهي التي حملته طوال الوقت.
شاهدت مرة مقطع لوثائقي على Nat Geo حول كيف يبقى الثور بجانب البقرة حتى يمنع اي احد آخر من تلقيح البقرة التي لقحها، اذا النظرة الحيوانية متشابهة هنا.
مقالة رائعة، كنت افكر في هذه الامور طوال الاسبوع الماضي، و من الجيد اننني وجدت كتاب يتناول هذه الامور
شكرا للمقالة الرائعة و سأقرأ الكتاب ( او استمع له ان وجدت نسخة صوتية )
أجد صعوبة في الإستماع إلى الكتب الصوتية، هل تمترس مهاما أثناء الإستماع) م أنك تجلس في مكانك متسمرا؟
الاثنين فعلا، انا استمع اليها قبل النوم، حيث اتمدد في الفراش و استمع حتي انام، و لكن علي معرفة اين نمت في المرة القادمة حتي اكمل
و استمع اليها في من/الى طريقي للكلية و كذلك عندما اقوم بأعمال لا تحتاج الى التفكير، مثلا ترتيب الغرفة، غسل الملابس ، الاكل ... الخ
عندما بدأت كان الامر صعبا لتتبع الكتاب و لكن بعد فترة ستتعود و يصبح الامر اجمل و احلي من قرائة الكتب الورقية،
و لكن الكتب الصوتية غير جيدة للكتب التي تحتاج منك التوقف احيانا للتفكير او الفهم مثل الكتب العلمية البحتة ( احيانا ) و الكتب الفلسفية الخالصة
فتلك الكتب تحتاج احيانا الى التوقف و التفكير دقائق ببعض الجمل و المواقف
أشكرك عزيزي وسأحاول أن أعتاد على الإستماع إليها.
أعتقد أنك ستكون مهتما بقراءة كتاب islam abd the future of tolerance لسام هازيس وماجد نواز. بدأت فيه البارحة ويبدو جيدا.
و لكن علي معرفة اين نمت في المرة القادمة حتي اكمل
فهمت هذه الجملة في المرة اﻷولى على أنك تريد أن تعرف أين نمت حتى تكمل النوم المرة القادمة، لكن لم يستقم المعنى، حيث ربطت (اين) بالمكان.
ثم حولتها إلى (متى نمت) حتى أعرف أنك تقصد الزمان الذي نمت فيه حتى تكمل الإستماع. :)
المقال يجانب المنطق تماماً، لأن تزاوج الأنثى مع ذكرٍ ثانٍ لن يضير الأول في شيء. احتمال حدوث الحمل من الذكر الأول لا يتغير. أنثى البشر ليست كإناث الطيور أو الحيوانات الأخرى التي تحمل أكثر من طفلٍ في البطن الواحدة، فهي نادراً ما تنجب أكثر من طفلٍ في المرة الواحدة. فإذا حدث الحمل من الذكر الأول فإن الجسم يتوقف عن الإباضة ويتفرغ تماماً لإتمام الحمل، فلا ضرر هنالك من تزاوج الأنثى مع ما تشاء من الذكور.
وأمرٌ آخر يهمله المقال، وهو أن عقلية "ممنوع تطلعي من البيت وممنوع تتكلمي مع أي رجل" موجودة لدى الآباء والأخوة كما هي عند الأزواج، فكيف نفسر ذلك؟ لا ضرر على الأب والأخ (وغيرهم من أفراد العائلة) من أن تتزاوج قريبتهم مع من شاءت، فأياً كان الأب فالابن سيحمل جيناتهم في نهاية المطاف.
التعليقات